الصفحه ٢١٥ :
شيئا سمعت به» (٥)
والناسخ (٦) يختلف به الحكم ، وشرّ الدواب عند التفضيل بين هذه
الدّوابّ الصّمّ البكم
الصفحه ٢٩٢ :
الحكمين ، (١) معرضا عن الشّفاعات والوسائل من الجانبين ، جانحا إلى
التّثبت في سماع البيّنات
الصفحه ٢٩٣ : الخصوم ، وفتياهم بعد نفوذ
الحكم ، وإذا فيهم أصاغر ، بيناهم يتشبّثون بأذيال الطّلب والعدالة ولا يكادون
الصفحه ٢٩٥ :
الجرح ، وهي قضية
إجماع ، (١) وانطلقت الألسنة ، وارتفع الصّخب ، وأرادني بعض على الحكم
بغرضهم فوقفت
الصفحه ٣٢٦ : والنّضار ، في محكّ القرائح والأبصار. تتفجّر ينابيع الحكمة في رياضه
وبستانه ، وتتفتّح أبواب الجنّة من غرفه
الصفحه ٤٤٥ :
١٢٤
الحكم بن عرعرة النميري
٢١١
الحكم المستنصر
٢٣٦
الصفحه ١٦ : علماء عصره ، والخطابة
والتدريس ، وأخرى في مناصب علميّة ووساطات شبه رسميّة ، في فترات من حكم المرينيين
الصفحه ٢٣ : ، وأثبتّ نصّها
من غير تصرّف فيه ليؤيّد رواية ابن خلدون أو ينقضها ، وبذلك أصبح مصدر الحكم لابن
خلدون أو عليه
الصفحه ٣١ : للحوادث وأوسع. و «المقدمة» ، و «لتاريخ» ، وهذا الجزء
في هذا الحكم سواء.
ولست أعرف عدد
النسخ التي صدرت عن
الصفحه ٣٣ : ـ وهو كثير ـ لا يتردد مطلقا في الحكم بأنه كان من أهل العلم بين
الناسخين ؛ فأخطاؤه نادرة جدا ، وقاعدته في
الصفحه ٣٦ : الكتاب تحت رقم (١٣٤٥D)
، ولست أملك الأدلة المادية للحكم بأنها فرع من أياصوفيا حكما يقينيا ، ولكنني أظن
الصفحه ٤٤ : ينقضها ، وبذلك أصبح مصدر
الحكم لابن خلدون أو عليه غير بعيد عن متناول الناقد النزيه.
وذكر ابن خلدون
الصفحه ٦٢ : بالجمع الكبير إن استوفى القارئ سبع
قراءات فأكثر ، وإلا سمّوه بالجمع الصغير. ولهم في صفة الجمع وحكمه ، من
الصفحه ٦٨ : ، وسائر
الفنون الحكمية ، والتّعليميّة ؛ وكان رحمهالله ، يشهد لي بالتّبريز في ذلك.
وممّن قدم في جملة
الصفحه ٧٣ :
عن خفاياه فطنة
الفارسيّ
يا أخا الحكم في
الأنام وإنّي
لأنادي ربّ
النّدى