الصفحه ٤٦٥ :
٣١ ، ١٧٤
الفارسي أبو علي
١٠٣
ابن الفارض
١٦٣
الصفحه ٤٦٧ :
٣٩١ ، ٤٠٧
(ك)
ابن الكاس : أبو بكر بن غازي
٨٩
ابن الكاس : محمد
الصفحه ٤٧٨ :
٣٩٠
ابن نخيل
٢٧١
النسائي
٣٣٧
أبو نصر العتبي
الصفحه ٥٥٠ : والميم
الجوّاني : بفتح
الجيم وتشديد الواو المفتوحة
ابن الجيّاب :
بتشديد الياء المفتوحة
جيّان
الصفحه ٥٥٢ :
ابن زيّان : بفتح
الزاي ، وتشديد الياء المثناة المفتوحة
أبو زيّان : بفتح
الزاي وتشديد اليا
الصفحه ٣٥٥ : دلّتهم
عليه في مكان عرفته ، فتسابقوا إليه ، وجاؤوا به فقتلوه لوقته بخلع أكتافه ،
وانعقدت بيعة ابنه
الصفحه ٢٢٧ : . (عن شرح منظومة ابن أبي الرجال في أحكام
النجوم).
(٦) المحروب :
المسلوب المال ، المنهوب.
(٧) الأحمر
الصفحه ٣٩٨ : الكبرى» ، وذكر أنه مات في حصار مدينة خوارزم.
وقد ضبطه ابن خلدون بضم الكاف وسكون الباء ، وفي طبقات
الصفحه ٨٠ : تلمسان في لمة من الجند ، فلمّا
ملكها يوسف بن يعقوب ، اعتقل من وجد بها من شيع ابن زيّان ، واعتقل إبراهيم
الصفحه ٤٣ :
التفكير ، من نشاط
عقل ابن خلدون ، حينما كتب هذا النص أو قرأه.
وأحسب أن من
الواجبات الأولى على
الصفحه ٢٨٤ : ، أجمع السّلطان الحركة إلى الزّاب ، بما كان صاحبه ابن
مزنى قد آوى ابن يملول إليه ، ومهّد له في جواره
الصفحه ٣٥٠ : كما شرحناه في
أخبارها ، وهلك بعد أيبك ابنه علي المنصور ، (٥) ثم مولاه قطز ، (٦) ثم الظاهر بيبرس
الصفحه ٣٧٣ :
__________________
(١) في العبر ٥ / ٤٧٩
ـ ٤٨٠ ، تفصيل للحديث عن هذه الهدية ، وع مساعي ابن خلدون في توثيق العلاقة بين
المغرب
الصفحه ١٣٦ :
أحنّ إليها حيث
سار بي الهوى
وأنجد رحلي في
البلاد وأتهما
الصفحه ١٦١ : تقع في
الجنوب الشرقي لمدينة إشبيلية ، على بعد ٣٩ كيلومترا. وقد ضبطها ابن خلدون
بالحركات بكسر الهمزة