الصفحه ٦١ : قد لزمه من يوم نزوعه عن طريقه ، وألزمه ابنه ، وهو والدي رحمهالله فقرأ وتفقّه ، وكان مقدّما في صناعة
الصفحه ٢٥٥ :
خبر وفاته ، وأنّ
ابنه أبا بكر السّعيد (١) نصب بعده للأمر ، في كفالة الوزير أبي بكر بن غازي
الصفحه ٥٣٥ : )
البقية والمدرك ،
من كلام ابن زمرك
البهجة في شرح
التحفة (تحفة الحكام ، في نكت العقود والأحكام)
البيان
الصفحه ٢٨٣ : أنواع السعايات ، وابن عرفة يزيد في إغرائهم متى اجتمعوا إليه
، إلى أن أغروا السّلطان بسفري معه ، ولقّنوا
الصفحه ٣٤١ : «الموطأ» ، قال ابن زرقون : حدثنا به أبو عبد
الله الخولاني ، (٧) عن أبي عمرو عثمان بن أحمد القيجاطي
الصفحه ٤٢٦ : الجغرافي في حياة البشر لم يحدث أن أخضعت قبل ابن
خلدون لفحص منظّم ، فهو في هذا المضمار يجب أن يعدّ مجدّدا
الصفحه ٢٤ : ،
وأمين الخولي ، وهؤلاء العلماء الثّلاثة يعترف لهم ابن تاويت بالفضل في رعاية
العمل وإسداء النّصح ، وإبدا
الصفحه ١٧٢ : على مشايعتي فيه ، ووصل يده مع ذلك
بالسّلطان أبي إسحاق ابن السّلطان أبي بكر صاحب تونس من بني أبي حفص
الصفحه ٢٦٧ : ، وإقامة أهلي في كفالة إحسانه ، بينما أصل إلى
حضرة أبيه. وبعث يعقوب بن علي معي ابن أخيه أبي دينار في جماعة
الصفحه ٤٢٨ : في معركة شخصية ،
__________________
(١) بمناسبة انتهاء
كلام المؤلف على ابن خلدون أرى أن ألفت
الصفحه ١٠٧ :
دولته ، وكان
مختصّا به ، وأثيرا لديه. وأصله من برجة الأندلس ، نشأ بها ، واجتهد في العلم
والتحصيل
الصفحه ٨٩ : (٤) ابن السّلطان أبي علي سنة (....). (٥)
وكان في جملة
السّلطان أبي الحسن جماعة كبيرة من فضلاء المغرب
الصفحه ١٤٣ : السّلطان أبو العبّاس في عساكره وجموع
الأعراب من أولاد محمد بن رياح بمكانه ذلك ، بإغراء ابن صخر وقبائل
الصفحه ٢٥٩ : بالمغرب.
(٣) يرجح ابن خلدون ـ
في المعقل ـ أنهم من عرب اليمن ؛ وهم من أوفر القبائل عددا بالمغرب الأقصى
الصفحه ٤٧٤ :
مخلد بن كيداد
أبو يزيد صاحب الحمار
٢٠٢
ابن أبي مدين :
عبد الله
٨٦