الصفحه ١٣ : التي ربّما
طمح إليها ابن خلدون. لقد فحص ابن تاويت الاختلافات في النّسخ المختلفة من مخطوطات
الكتاب فحصا
الصفحه ٢٤٨ : البطل
المستأثر
__________________
(١) كان ابن الخطيب
شغوفا بأن يوريّ في كتابته بمصطلحات العلوم ؛ وهو
الصفحه ٤١ : واضعو فهرس
مكتبة «أياصوفيا» نسخة ويسى المذكورة باسم «رحلة ابن خلدون» ، ثم نقلت عنها نسخة
أخرى ووضعت في
الصفحه ٥٥ : ملوك الطوائف بالأندلس ترجمته
في : الوفيات ٣ / ٣٦. المعجب ص ٦٣ ؛ نفح الطيب ٢ / ٤٦٩ تاريخ ابن خلدون
الصفحه ١٣٧ : بجاية ، بأنّه استولى عليها في رمضان خمس وستين. واستدعاني إليه ، فاستأذنت
السّلطان ابن الأحمر في الارتحال
الصفحه ٢١٢ : منها الذي يعد من سوابق الخيل في الجاهلية فرس
لغني بن أعصر ، وهو لاحق الأكبر. المخصص ٦ / ١٩٤ ، ١٩٦ ، ابن
الصفحه ٦٤ : الشاعر المعروف (٣٠٣ ـ ٣٥٤) وفيات ١ / ٤٤.
(٤) ليس بعيدا أن
يكون ابن خلدون قد قرأ كتاب الأغاني ، وحفظ منه
الصفحه ٤٢٤ : العمران من الأرض والإشارة إلى بعض ما فيه من البحار والأنهار والأقاليم».
ويبدأ ابن خلدون كلامه عن الجغرافيا
الصفحه ٧٧ :
__________________
(١) في العبر ٧ / ٦٧
: «آخر سنة ست» ، وقد أشار ابن حجر ، في الدرر الكامنة ٤ / ٤٨٠ ، إلى هذا الخلاف
الصفحه ٨٦ : تسع وأربعين. ومولده سنة خمس
وسبعين من المائة قبلها ، وقد استوعب ابن الخطيب التعريف به في تاريخ غرناطة
الصفحه ٣٥٩ : ، وتسرّب في غيابات المدينة ،
وباكر الناصري وأصحابه القلعة ، وأمير حاج ابن الأشرف ، فأعادوه إلى التخت
الصفحه ٨٥ : إلى غير هؤلاء ممن كان
مختصّا به ، وقد ذكرهم ابن الخطيب في تاريخ غرناطة. فلمّا نكب الوزير ابن الحكيم
الصفحه ٤٢٥ : ءه
، وإن كان فيه عمران كما نقل ، فهو قليل جدا». ويختتم ابن خلدون هذه «التكملة»
بالألفاظ الآتية : «ولنرسم
الصفحه ١٧٩ : عليه أيام أبي حمّو ، واشتعل المغرب الأوسط نارا. ونجم صبيّ من
بيت الملك في مغراوة ، وهو حمزة ابن علي بن
الصفحه ١٢٨ :
وانصرفت. وخرج الوزير ابن الخطيب فشيّعني إلى مكان نزلي ؛ ثم نظمني في علية أهل
مجلسه ، واختصّني بالنّجيّ في