الصفحه ٧٩ : . وانتقض (٢) المغرب على السّلطان ، واستقلّ به ابنه أبو عنان. ثم ركب (السّلطان
(٣)) أبو الحسن في أساطيله من
الصفحه ٤١٩ :
ملحق
ابن خلدون والجغرافيا في المغرب
في القرنين ١٥ و ١٦
أغناطيوس كراتشكوفسكي
لعلّ من
الصفحه ٣٩٦ : وفاته في
سنة ٦٢٥ ؛ وهناك رأي غير ما ذكره ابن خلدون في مكان وفاة جنكيز خان ، تجده في
السلوك ص ٢٧٧ ـ ٢٢٨
الصفحه ٢٩ :
رآه معاصروه ، أو كما أرادوا أن يروه ، ويراه معهم الناس ، عرف ابن خلدون أكثر
معالمها فنكرها في ألم
الصفحه ٢٥٨ : ابن
السّلطان أبي سالم ، قد تعاهد مع بني أبيه في محبسهم ، على أنّ من صار الملك إليه
منهم ، يجيز الباقين
الصفحه ٩٧ :
الجبل منهم ، حتى تم أمره ، واستولى على ملكه ، في خبر طويل ، ذكرناه في أخبار
دولتهم. وكان ابن مرزوق
الصفحه ٥٢ : ابن حجّاج ، بإملاء الأمير عبد الله وقتله ، وذلك في أواخر المائة
الثالثة.
__________________
(١) في
الصفحه ١٦ :
إلى تلمسان التي
كانت حاضرة علمية بارزة. وسوف يتكرّر مرات عديدة ظهور ابن خلدون في المدن والأماكن
الصفحه ٤٢٧ : فإنّه يجب القول مرّة ثانية
بأنّ ابن خلدون لا يحتلّ مكانة ممتازة في التطور العام للأدب الجغرافي العربي
الصفحه ٤٥ : .
وذكر ابن خلدون ـ فيما
ذكر في كتابه ـ شيوخه الذين تخرج على أيديهم ، وحلّاهم بحلى كانت ، عند تقديرها
الصفحه ٣٧ : كلماتها ، وأصلح ما احتاج
منها إلى الإصلاح.
وتنتهي هذه النسخة
برجوع ابن خلدون من الحج في سنة ٧٩٧ ؛ فبعد
الصفحه ١٩٥ :
المحبوب واستدفع
المكروه ، السّلطان الكذا بن أبي اسحق ابن السّلطان الكذا ، (١) أبي يحيى بن أبي بكر
الصفحه ٢١٣ : ذكره في شعر النابغة الجعدي. ابن الكلبي ص ٢٦ ، ١٥ ، أبو
عبيدة ص ٦٧.
(٣) اليعبوب : فرس
للربيع بن زياد
الصفحه ٢٥٧ : الرحمن ، ونهض ابن الأحمر من غرناطة في عساكر الأندلس ،
فنزل على جبل الفتح يحاصره ، وبلغت الأخبار بذلك إلى
الصفحه ١٢ : مادونه ابن خلدون عن جولاته وأسفاره في
المغرب ، وبين المغرب والأندلس.
II
فرغ ابن تاويت
الطنجي من كتابة