الصفحه ٦٥ : ، أو فرعا
مقابلا بأصله ، ويقول له : قد أجزت لك في روايته عنّي (انظر كتب مصطلح الحديث).
(٣) هو القاضي
الصفحه ١٨٠ : : «رزقك الله عيشا تلين لك
مثانيه ومعاطفه». يريد : أسديت إلي من خيرك ما من شأنه أن يصل إلى أعماق القلوب
الصفحه ١٨١ : منه. وأرجو أن يكون المعنى :
إن وفائي لك بحيث لا تلحقه الريبة ، ولو جاز أن يتعلق بقلب ساق حر ، وقد سار
الصفحه ٢١٦ : أيها الملك الأصيل ، الذي كرم منه الإجمال
والتفصيل ، أن الثّناء يوازيها ، لكلنا لك بكيلك ، أو الشّكر
الصفحه ٣٦٤ :
خلّتي (٥) يا صفيّه وخليله
قل له والمقال
يكرم من مث
لك في محفل
العلا أن يقوله
الصفحه ٣٧٩ : خادم الحرمين
حقّ لك الهنا
فعليك من روح (١) الإله قبول
يا متحفي
ومفاتحي برسالة
الصفحه ٥٢٧ :
٢١٢
لك الله ـ الفخر
٣١٢
الصفحه ٨٨ : لمؤلف
الكتاب عبد الرحمن بن خلدون (٤) ؛ ثم هلك أبو سالم سنة اثنتين وستين ، واستبدّ الوزير عمر
بن عبد الله
الصفحه ١٧٥ : من عمر بن عبد الله المستبدّ عليهم ، وشهد لي
كبير مجلسه ، ووليّ أبيه وابن وليّه : ونزمار بن عريف
الصفحه ١٩٢ : راشد ببلاد مغراوة ، والوزير عمر بن مسعود في العساكر يحاصره
بحصن تاجحمومت ، وأبو زيّان العبد الوادي
الصفحه ٢٠٦ : .
(٣) شطر بيت قاله عبد
الله بن عمر لما لامه الناس في حب ابنه سالم ، وأوله :
يديرونني عن سالم وأريغهم
الصفحه ٢٥٠ : نسبة عمر الوالد ، فتجاوز
درجة المئين ، واقترن بعاشره (٧) السّعدان (٨) اقتران الجسد ، وثبت بدقيقة مركزه
الصفحه ٣٣٤ : .
وقد ألّف الناس
فضائله كتبا ، وشأنه مشهور.
وأما الذي بعثه
على تصنيف «الموطّأ» ـ فيما نقل أبو عمر بن
الصفحه ٣٥٨ : العمري سيف الدين ، كان أحد أعيان الملك الظاهر ، وولاه حجابة الحجاب ، ثم
انحاز إلى حزب منطاش ، ولما عاد
الصفحه ٤١٦ : العمران ، وابتلائهم بأنواع العذاب ، على ما يحصلونه من فئاتهم
آية عجب ، وعلى عادة بوادي الأعراب.
وهذا