الصفحه ٤٢٧ : ،
كما أنّه لم يترك أي أثر في هذا الميدان على الأجيال التالية له.
أما من ناحية
أسلوبه الكتابي فإنّ ابن
الصفحه ١٧٩ : وبين السّلطان إلا بالكتاب والرسالة. وبلغني في تلك الأيام وأنا
ببسكرة مفر الوزير ابن الخطيب من الأندلس
الصفحه ٣٣ : .
على أنه في
القسمين معا ، بدا له في كلمات أن غيرها يصح أن يقوم مقامها ، أو أن غيرها أصح
منها ، فكتب
الصفحه ١٩٩ : ، والإجادة غريب الوجادة ، (٦) عن ضحّاكها وعبّاسها. (٧) وإلى هذا أعلى الله معارج قدركم ، وقد فعل ، وأنطق بحجج
الصفحه ٢٨٩ : على التّعداد. يا له من غريب وصف ودار ، قد أتى
عنكم بكلّ غريب ، وما برح ـ من حين ورد علينا ـ يبالغ في
الصفحه ٢٩٣ :
ذلك الضرّر في
الأوقاف ، وطرق الغرر (١) في العقود والأملاك.
فعاملت الله في
حسم ذلك بما آسفهم عليّ
الصفحه ٤١٤ : واقعته
معنا بالشّام ، وضمّنت ذلك في فصل من الكتاب نصّه :
زوإن تفضّلتم
بالسؤال عن حال المملوك ، فهي بخير
الصفحه ٥٥ :
الله ، واستقرّ
بإمارة إشبيلية.
قال ابن حيّان :
وحصّن مدينة قرمونة من أعظم معاقل الأندلس ، وجعلها
الصفحه ٢٦٣ : مكانه. ولمّا استولى السّلطان أبو العبّاس على البلد
الجديد ، استأذن الأخ في اللحاق بتلمسان ، فأذن له
الصفحه ٩٨ : ، مع ابن عمّه أبي عبد الله محمد ، صاحب
بجاية ، ويؤثره عند السّلطان أبي سالم عليه ، فعزله السّلطان أبو
الصفحه ١٤٧ : ، فوصل إليه الأخ ، فاستكفى به في ذلك ، ودفعه إليه.
ووصلني مع هذه
الكتب السّلطانيّة كتاب رسالة من الوزير
الصفحه ٢٢٥ : فيه هذه التماثيل.
(٣) لعله يريد
المصلصلة ، بمعنى المصوتة. أما الصائلة : فمن صال إذا تطاول وبغى
الصفحه ٤٢٣ : «المقدّمة الثانية» من «الفصل الأوّل» من «الكتاب
الأوّل» من مصنّفه في التاريخ (١). ولهذه «المقدّمة الثانية
الصفحه ٣٤ :
في آخر كتاب العبر متصلا به ، كتبه ابن الفخار السابق الذكر وكانت عنايته به من
حيث إعجامه أكثر من
الصفحه ٢٩ : وترفّع ؛ وهو اختلاف يثير الرغبة في تعرّف أسباب الموافقة
ودواعي الخلاف (١).
وهكذا قدّر لي أن
أقرأ الكتاب