الصفحه ١٠٥ : ، وتفقّه عليهما في الفقه
، والأصول والكلام ، ثم لزم شيخنا أبا عبد الله الآبليّ. وتضلّع من معارفه ، فاستبحر
الصفحه ٨٨ : لمؤلف
الكتاب عبد الرحمن بن خلدون (٤) ؛ ثم هلك أبو سالم سنة اثنتين وستين ، واستبدّ الوزير عمر
بن عبد الله
الصفحه ٢٤ : .
تجدر الإشارة إلى
أننا اعتمدنا في إخراج هذه الطبعة على الطبعة اليتيمة من الكتاب المنشورة سنة ١٩٥١
في دار
الصفحه ٤٢٢ : التاريخي الضخم ، الذي يحمل عنوانا تغلب عليه الصنعة ، هو «كتاب العبر
وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب
الصفحه ٤٤ :
أما الشروح
والتعليقات التي أثبتها في حواشي الكتاب ، فهي نوافل وزيادات تعبّر في أغلب
الأحيان ـ عن
الصفحه ٣١ : نصر الهوريني في تعيين المهدى إليه. كما أضل
صاحب الاستقصا ، فجعل الإهداء لغير من كان له.
وانظر
الصفحه ٣٠٧ : في تأبين الجواهر التي استأثر بهنّ
البحر ، قدّس الله أرواحهم ، وأعظم أجرك فيهم ، فإنّها أنافت على مائة
الصفحه ١٠٧ : أبوه يعلّمه القرآن
والعلم. وربي محمد بداره ، فولاه العلامة ، والبرجيّ مرادف له في رياسته ، إلى أن
الصفحه ٣٢٤ : ، ونافس في اتخاذ المدارس والرّبط لتعليم الكتاب والسنّة ، وبناء
المساجد المقدّسة يبني له بها الله البيوت في
الصفحه ٣١٤ :
تسعين. وفي طيّه
مدرجة بخطّه ، (وقد قصر فيها عن الإجادة) نصّها :
سيّدي رضي الله
عنكم وأرضاكم
الصفحه ٣٣٩ : صدرا
من كتاب «الموطّأ» ، وأجازني بسائره إجازة أخرى.
ومنهم شيخ أهل
المغرب لعصره في العلوم العقلية
الصفحه ١٦٥ : ـ الحناجر.
والله أسأل أن
يصون في البعد وديعتي منك لديه ، ويلبسك العافية ، ويخلّصك وإياي من الورطة
الصفحه ٣٤١ : ، (٤) عن القاضي أبي القاسم عبد الرحمن بن حبيش ، (٥) وأبي عبد الله محمد بن سعيد بن زرقون ، (٦) شارح كتاب
الصفحه ١٥٩ : ؛ فاحمدوا الله على الخلاص ، وقاربوا (٣) في معاملة الآمال ، وضنّوا (٤) بتلك الذات الفاضلة عن المشاقّ
الصفحه ١٧ : أن شهد
حادثا تاريخيا دراماتيكيا سيكون له أبلغ الأثر على المشرق العربي برمّته ، ألا وهو
سقوط دمشق في