الصفحه ٢٢١ : الرجال ، واقتدينا بنبينا ـ صلوات الله عليه وسلامه
ـ في الخندق (٤) لما حمى ذلك المجال ، ووقع الارتجاز
الصفحه ٢٣١ : ألحّت ، وسدّت المسالك جثث القتلى
فمنعت العابر ، واستأصل الله من عدوه الشأفة وقطع الدابر ، (٢) وأزلف
الصفحه ٣١٨ : بالبحر الزاخر ، وتقوم بالحجّة للقسيّ على الأهلّة في المفاخر ، سيف
الله المنتضى على العدوّ الكافر ، ورحمته
الصفحه ٣٥٨ : عثمانية) ، خطط المقريزي ٢ / ٤٢٦ بولاق.
(٣) انظر أخباره في «العبر»
٥ / ٥٠٠.
(٤) أيدكار بن عبد
الله
الصفحه ٤٠٤ : ، وعلّم على مواضع منه ، ذكر أنّها
غلط. وذكره ابن المبرد في «الرياض» وقال : كان له معرفة بالفقه ، والعلوم
الصفحه ١٥٤ :
فراع ، وواصل
الإسراع ، فكأنّما هو تمساح النّيل ضايق الأحباب في البرهة ، واختطف لهم من الشّط
نزهة
الصفحه ١٣٨ : ، بحول الله وقوّته.
وكتب في التاسع
عشر من جمادى الأولى عام ستة وستين وسبع مائة.
وبعد التاريخ
العلامة
الصفحه ٢٢٢ : : الحزين.
(٩) الترة : الذحل
والثأر. والماجد : الكريم ، ومن له آباء متقدمون في الشرف.
(١٠) الذمار : ما
الصفحه ٣٩٢ : ٦ / ١٧ ـ ٢١.
(٥) بنو بويه دولة
أسسها أتراك من الديلم في خلافة الراضي بالله (٣٢٢ ـ ٤٤٧). وانظر تاريخ أبي
الصفحه ٧٤ : بالقيروان ، (١) في فاتحة تسع وأربعين ، فشغلوا عن ذلك ، ولم يظفر هذا
الرّحوي بطلبته. ثم جاء الطاعون الجارف
الصفحه ٢٤٠ : حجج الله ورسوله ، ستور الظّلم الغاشية ، وصخور
القلوب القاسية ، فكان بين الفريقين أمام جسرها الذي فرق
الصفحه ٣٦٣ :
أنه أمري إلى
الذي جعل الل
ه أمور الدّنيا
له مكفولة
وأراه في ملكه
الآية الك
الصفحه ٢٢٠ : البدر بالبنان ، متكفّلة للمؤمنين من فزع
الدنيا والآخرة بالأمان ، وأقرضنا الله قرضا ، وأوسعنا مدوّنة
الصفحه ٢٤٣ : رياح الاعتساف ، حتى
يتهيّأ للإسلام لوك طعمتها ، ويتهنّا بفضل الله إرث نعمتها ، ثم كانت من موقفها
الصفحه ٢٧٢ :
هذا أبو العبّاس
خير خليفة
شهدت له الشّيم
التي لا تجهل
مستنصر بالله في
قهر