الصفحه ٣٤٧ : على الدولة ، ويأخذ في
دوائها من الخلل الواقع ، وهو أحقّ الناس به ، وأقربهم إليه ، فيصير الملك له ،
وفي
الصفحه ٣٤٩ : نازلا بها في مدافعة ساكني ذمياط من
الفرنج ، فأصابه هنالك حدث الموت ، وكان ابنه المعظّم تورنشاه نائبا في
الصفحه ٤٠٦ : ؛ فكان في نفسي من ذلك كلّه ترقّب له.
__________________
(١) الكوكبان
العلويان : زحل ، والمشتري
الصفحه ٢٠٤ : الألباب ، وتغرق كسرى في العباب ، (٥) وتهدي ، وهي الشمطاء (٦) ـ نشاط الشباب ؛ وقد أسرج ابن سريج (٧) وألجم
الصفحه ٣٦٠ : ٣١ ـ ٣٢ ، وطولها الشرقي ٣٤ ـ ٣٥) : مدينة بفلسطين
قرب الساحل ، بها ولد الإمام الشافعي ، ويروى له فيها
الصفحه ٣٧٣ :
إتحاف الملك الظاهر بما ينتقيه من الجياد الرّائعة ، فبعث له خمسة انتقاها من
مراكبه ، وحملها في البحر في
الصفحه ٢٤٩ : تكون
مثلثته ، قيل إنه في مثلثته ، أي إنه في وضع له فيه حظوقوة.
الطوسي ، الفصل ١٩ ، شرح اللمعة ص ١١٩
الصفحه ٢٦١ : له في ذلك ، وشارطوه عليه حتى يتمّ لهم الفتح ،
فلمّا انعقد ما بين السّلطان أبي العبّاس ، والوزير أبي
الصفحه ٢٩١ :
المعمور ، وكثرة
عوالمه ، وما يرتفع من الخصومات في جوانبه ، وكبير جماعتهم قاضي الشافعية ، لعموم
الصفحه ٣٢٦ : الصّالح إلى الله من
نواحي أركانه ، وتوفّر الأجور لغاشيته محتسبة عند الله في ديوانه ، راجحة
الصفحه ٨ : القوى الحيّة في المجتمع بين
مؤيد للغرب موال له ومتحمّس لأفكاره وصياغاته ، وبين معاد للغرب ، رافض له
الصفحه ٣٥٢ : كان يتجاوز الحدود بهم (٦) في الآداب ، فهمّوا بقتله وخلصوا نجيا لذلك في متصيّدهم
الشتوي ، وقد برزوا له
الصفحه ٨٢ : ابن الإمام ، ذكره له بأطيب الذكر ، ووصفه
بالتّقدّم في العلوم. وكان السّلطان معنيا بجمع العلماء لمجلسه
الصفحه ٥٨ : له
الأرزاق ، وأقطع الإقطاع. وهلك هنالك ، فدفن ببونة. وخلّف ابنه محمدا أبا بكر ،
فنشأ في
الصفحه ١٨٧ : . أسلم عليكم سلام الوداع ، وأدعو الله في تيسير اللقاء والاجتماع
، بعد التفرق والانصداع ، وأقرّر لديكم أن