الصفحه ٢٠٧ :
بالذراع الأشدّ (١) ؛ حكم له مدير فلك الكفل باعتدال فصل القدّ ، وميّزه قدره
المميّز عند الاستباق
الصفحه ١٤٢ : بجاية مفلولا ، بعد أن كنت
جمعت له أموالا كثيرة أنفق جميعها في العرب. ولمّا رجع أعوزته النفقة ، فخرجت
الصفحه ٢١٥ : ، (٧) إلا ما ركبه نبيّ ، أو كان له يوم الافتخار برهان خفيّ (٨) ومفضّل
__________________
(١) الجرادة
الصفحه ٢٥١ :
طرق التّسيير ، (١) كما نفعل بين يدي الساعة عند المسير ، وسقط الشيخ الهرم من
الدرج في البير ، ودفع
الصفحه ٢٧٩ :
والله ما أسرفت
فيما قلته
شيئا ولا
الإسراف مما يجمل
ولأنت
الصفحه ٥٦ :
خلدون هؤلاء ،
ثبتوا في الجولة مع ابن عبّاد فاستلحموا في ذلك الموقف. ثم كان الظهور للمسلمين
الصفحه ١٩٨ :
كفّها ، المؤيّدة
بالله ، على رياسها ، (١) عند اهتياج أضدادها ، وشره (٢) أنكاسها ، (٣) لانتهاب
الصفحه ٢٣٠ : (٨) في المنقلب يسقط ، والبيض تكتب والسّمر تنقط ، (٩) فاقتحم الرّبض الأعظم لحينه ، وأظهر الله لعيون
الصفحه ٢٥٢ : (٥) إلى تمّه وبعد تمّه ، وأقرّ به عين أبيه وأمّه ، غير أنّي
ـ والله يغفر لسيّدي ـ بيد أنّي راكع في سبيل
الصفحه ٢١٧ : شرق بدمعه الشّرق ، (٤) وانهزم الجمع واستولى الفرق ، واتسع فيه ـ والحكم لله ـ الخرق
(٥) ورأى إن مقام
الصفحه ٢٢٤ : بما عند
الله واغتباطا ، والمهنّدة الدّلق (٥) تسبق إلى الرقاب استلالا واختراطا ، واستكثرنا من عدد
الصفحه ٣٨٦ : (١) الأعاجم إلى آخر الشّمال ، وأخرى يزحلهم الأعاجم والتّرك
إلى طرف الجنوب ، سنة الله في عباده.
فلنذكر كيف
الصفحه ١٧٢ : القفر. ولم يزل يستألفهم حتى اجتمع له
الكثير منهم ، فخرج في عساكره في منتصف تسع وستين (٦) إلى حصين وأبي
الصفحه ٢٥٧ : ، وإخراجه من تلمسان سنة ٧٦٠ في أيام أبي
عنان. له في حوادث المغرب مواقف تجدها في الاستقصا ٢ / ١٠٣ ، ١٠٤ ، ١٣٢
الصفحه ٣٥٧ : الحرب هنالك ، ورجا أن تكون الدائرة له. وأقام برقوق
بمكانه من الإسطبل ، وسرب أصحابه في جموعهم إلى مجاولة