الصفحه ٣٦١ : في عمله ، وتجهّز
للقائه بعسكره ، فلقيه وأزال علله ، فأقام له أبّهة الملك. وبينا هم في الحصار إذ
جا
الصفحه ٣٨٢ : بما أراد. وجعل القائم (٤) بأمر ابنه في سلطانه إلى أتابكه أيتمش ، (٥) وقضى رحمة الله عليه ، وترتّبت
الصفحه ٣٤٨ : أيدي نصارى الفرنج ، حتى مسجد
بيت المقدس ، فإنّهم كانوا ملكوه وأفحشوا فيه بالقتل والسبي ، فأذهب الله هذه
الصفحه ٣٩٤ : الدولة
السلجوقية في خلافة القائم بأمر الله العباسي سنة ٤٣٢ ، وانتهت في سنة ٥٧٢.
وانظر تاريخ أبي الفدا
الصفحه ٤٠٧ :
فوقع في نفسي لأجل
الوجل الذي كنت فيه أن أفاوضه في شيء من ذلك يستريح إليه ، ويأنس به مني ، ففاتحته
الصفحه ١٨ : أم بقي في
المدينة؟ فقيل له : لا ، لم يخرج ، وهو موجود في المدرسة العادليّة حيث يقيم.
ويذكر ابن خلدون
الصفحه ٨٩ : ، كما كانت ، إلى أن
هلك بأزمور (٣) في بعض حركات السّلطان أحمد إلى مراكش ، لحصار عبد الرحمن
بن بويفلّوسن
الصفحه ١٤٣ :
وإعانة ؛ ثمّ بعث
صاحب تلمسان إلى السّلطان (أبي عبد الله) (١) يطلب منه الصهر ، فأسعفه بذلك ليصل يده
الصفحه ٣٨٣ : ، وحملوا الأتابك على نقضه ، والقيام بما
جعل له السّلطان من كفالة ابنه في سلطانه. وركب ، وركبوا معه في آخر
الصفحه ٣٩٧ : كان هولاكو
انتزعها من أيدي بني أيوب ، واحدة واحدة ، واستضاف الشام إلى مصر في ملكه. ثم هدى
الله أبغا
الصفحه ١٧٨ : الدّوسن أياما
أراح فيها. وبعث إليه ابن مزنى بطاعته ، وأرغد له من الزاد والعلوفة ، (٢) وارتحل راجعا إلى
الصفحه ٣٢٧ : ، والله
يوزعنا شكر معروفه ، ويوفّقنا للوفاء بشرطه في هذا الوقف وتكليفه ، ويحمي حماه من
غير الدّهر وصروفه
الصفحه ١٦٢ :
السّبي ؛ ثم فتح
دار الملك ، ولدة (١) قرطبة (٢) : مدينة جيان (٣) عنوة في اليوم الأغر المحجل ، وقتل
الصفحه ١٦٨ :
الملوك استخلاصي ،
وتجاروا في إتحافي. والله المخلّص من عقال الآمال ، والمرشد إلى نبذ هذه الحظوظ
الصفحه ١٩١ :
أين كربي ووحشتي
من كربك
ولدي في ذراك (١) وكري (٢) في دو
حك (٣) لحدي وتربتي