الصفحه ١٨٣ : عند الله ؛ وأشهد لما (٤) ألهمتم للإعراض عن الدنيا ونزع اليد من حطامها عند الإصحاب
(٥) والإقبال ، ونهى
الصفحه ٢٥٨ :
إخلائهم الكرسي من كفئه ، ونصبهم السعيد ابن عبد العزيز صبيّا لم يثغر ، فاستعتب
له محمد ، واستقال من ذلك
الصفحه ٢٠ :
هذه المرّة أو في
غيرها ، وأنا أذهب وأهيئ أمري ، وأذهب في خدمتك ، فأذن له في الذّهاب إلى مصر ،
وأن
الصفحه ٣٢١ : كلا لما خلق له ، من هدايته أو إضلاله ، وغيّه أو
رشاده ، واستخلف الإنسان في الأرض بعد أن هداه النجدين
الصفحه ٤٠٩ : ، وتهدّمت سقفه وحوائطه ، وكان أمرا بلغ مبالغه في الشّناعة والقبح ؛
وتصاريف الأمور بيد الله يفعل في خلقه ما
الصفحه ٢٩٥ : ، فخلّصت تلك الحكومة من الباطل خلوص
الإبريز ، وتبيّن أمره للسّلطان ، وأمضيت فيها حكم الله إرغاما لهم
الصفحه ٣٢٠ : ـ منجاة ، والحسنى من
الإخوان مرتجاة. والله تعالى يرفع لمولانا السّلطان في مدارج القبول أعماله ،
ويبلّغه في
الصفحه ١٠١ : ء (٣) فارح ، مولى الأمير أبي عبد الله لنقل حرمه وولده ، فداخل
بعض السفهاء من صنهاجة (٤) في قتل عمر بن علي
الصفحه ٣٥٤ :
وولي الدوادارية
له ، وكان يؤمل الاستبداد كما كان أستاذه يلبغا ، فكان يحتال في ذلك بجمع هؤلا
الصفحه ٤٠١ : ، (٤)
__________________
(١) هو الملك الناصر
زين الدين أبو السعادات فرج بن الملك الظاهر. له ترجمة في خطط المقريزي ٣ / ٣٩٢ ـ ٣٩٣
الصفحه ١٦٠ : ، نؤمّل فيه عادة السّتر من الله ، إلا أن الضّجر الذي تعلمونه
، حفّضه اليأس لمّا عجزت الحلة ، وأعوز المناص
الصفحه ٢٩٠ :
والأعيان».
(٣) هو جمال الدين
عبد الرحمن بن سليمان بن خير المالكي (٧٢١ ـ ٧٩١). له ترجمة في «رفع الإصر» ١٥٦
الصفحه ١٨٢ : تأتّي (١٠) أملكم الشارد فيه كما كنّا نستبعده عند المفاوضة ؛ فحمدت
الله لكم على الخلاص من ورطة الدول على
الصفحه ٣١٦ : توسّطها
واعتداله ، وظهور الهداية والاستقامة في أحوالها ، صلّى الله عليه وعليهم صلاة
تتّصل الخيرات
الصفحه ٣١٩ : ء الذين اختارهم باختيار الله لأركانها ، وشدّ بهم أزره في رفع القواعد من
بنيانها ، من بين مصرّف لعنانها