الصفحه ٣٣٧ : )
، على خلاف في وفاته. تهذيب التهذيب ١٠ / ١٧٥ الانتقاء ص ٥٨.
(٣) أبو عبد الله عبد
الرحمن بن القاسم بن
الصفحه ٣٤٠ : إليه ، وأخذ عن علمائه ؛ ويقول العبدري في «رحلته» : إنه لم تكن له عناية
بالرواية ؛ ومشدّالة قبيلة من
الصفحه ٥٢ : ابن حجّاج ، بإملاء الأمير عبد الله وقتله ، وذلك في أواخر المائة
الثالثة.
__________________
(١) في
الصفحه ١٣٩ : في ثغر بجاية ابنه الأمير أبا زكرياء ،
وفي ثغر قسنطينة ابنه الأمير أبا عبد الله. وكان بنو عبد الواد
الصفحه ١٩٦ :
الداعي إلى الله
بطول بقائه في عصمة منسدلة الأستار ، وعزّة ثابتة المركز مستقيمة المدار ، وأن
يختم
الصفحه ٢٦٤ : ، فطلبوا منه أن يجيزني إلى عدوة تلمسان ، وكان مسعود بن
ماساي قد أذنوا له في اللّحاق بالأندلس ، فحملوه على
الصفحه ٣٨٥ : موجوده لبعض بطانة السّلطان الساعين له في ذلك ، فتمّت
سعايته في ذلك ، ولبس منتصف المحرّم سنة ثلاث ، ورجعت
الصفحه ٣٥٣ : » ١ / ١٣٩ ب (نسخة نور عثمانية).
(٥) طشتمر بن عبد
الله العلائي الدوادار الأمير سيف الدين ، توفي في دمياط
الصفحه ٢٨٤ : ، أجمع السّلطان الحركة إلى الزّاب ، بما كان صاحبه ابن
مزنى قد آوى ابن يملول إليه ، ومهّد له في جواره
الصفحه ١٢١ : ارتكبه في حقّي من القصور بي عمّا أسمو إليه
، إلى أن هجرته ، وقعدت عن دار السّلطان ، مغاضبا له ، فتنكّر لي
الصفحه ٣٢٩ : (٢) وحربا على عدوّه وسماما ، (٣) وصلوا في مظاهرته جدّا واعتزاما ، وقطعوا في ذات الله
وابتغاء مرضاته أنسابا
الصفحه ١٥٨ : الشيخ بغير معاده ، حكم في الظّاهر بإبعاده وأسره في
ملكة عاده ، فأغض أبقاك الله واسمح ، لمن قصّر عن
الصفحه ٣٢٣ : ، (٤) ومنفّق أسواق العزّ بما بذل فيها من جميل نظره المدخور
والعتاد ، رحمة الله الكافلة للخلق ، ويداه المبسوطتان
الصفحه ٢٠٣ : .
(٣) يشير إلى قصة
سارية بن زنيم بن عمر بن عبد الله بن جابر الكناني أمير الجيش الإسلامي في وقعة «نهاوند
الصفحه ١٠٦ :
القائم بالأمر يومئذ ، الوزير عمر بن عبد الله ، فانطلق إلى تلمسان. وتلقّاه أبو
حمّو براحتيه ، وأصهر له في