الصفحه ١٨٩ :
داعيا لكم. وإن
فسح الله في الأمد ، وقضى الحاجة ، فأملى العودة إلى ولدي وتربتي ، وإن قطع الأجل
الصفحه ٣٢٢ : الحنيف فلا تخشى والحمد لله
غائلة انقطاعه ولا نفاده ، ثم أعدّ له من الكرامات ما أعدّ في معاده ، وفضّله
الصفحه ٩١ : إلى المغرب ، فلقي بسبتة إمام التعاليم ، أبا عبد
الله محمد بن هلال شارح المجصطي في الهيئة ، وأخذ
الصفحه ٣٢٥ : » المعروف اليوم بالقاهرة. قتل بظاهر دمشق سنة ٧٩١ ه في الوقعة
بين منطاش ، والظاهر برقوق. له ترجمة واسعة في
الصفحه ٣٤٤ : ذلك المقام الممود ، ووفّيت عهد الله وعهده في إقامة رسوم
الحقّ ، وتحرّي المعدلة ، حتى سخطني من لم ترضه
الصفحه ٣٩١ : أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألّفت بين قلوبهم ولكنّ الله ألّف
بينهم (٣) ، وقبضه الله إليه ، وقد أمر
الصفحه ٢٨٧ : الحرمين الشريفين ، ظلّ الله في أرضه ،
القائم بسنّته وفرضه ، سلطان البسيطة مؤمّن الأرض المحيطة ، سيّد
الصفحه ٤١٣ : ، وابتداء أمره ، ومنام (كذا) رآه والده ، فأعجبه ذلك كثيرا فقال : تهيأ
حتى تذهب معي إلى بلادي ، فقال له : في
الصفحه ٢٣٦ : ، وتسمّى بالحاجب المنصور. توفي
مبطونا بمدينة سالم ، بأقصى ثغور المسلمين سنة ٣٩٣ أو ٣٩٤. له ترجمة ضافية في
الصفحه ٢٨٨ : الملوك في كلّ يوم مجدّدة ، والصلاة والسلام على سيّدنا ومولانا محمّد
عبده ورسوله ، الذي نصره الله بالرّعب
الصفحه ٤١٠ : .
فانصرف راشدا.
__________________
(١) أبو مسلم عبد
الرحمن بن مسلم الخراساني. له ترجمة واسعة في وفيات
الصفحه ٣٣٢ : ، و «وفيات» ابن
خلكان ؛ وانظر «الانتقاء» لابن عبد البر ص ١٠.
(٥) هو يحيى بن عبد
الله بن بكير القرشي
الصفحه ١٩ : خيمة
مجاورة لخيمة تيمور لنك ، إلى أن أذن له بالدخول. فسأله عن سبب وجوده في المشرق ،
فأجابه : فرض الحج
الصفحه ٤١١ :
__________________
(١) هو شرف الدين أبو
عبد الله محمد بن سعيد الدلاصي البوصيري الصنهاجي (٦٠٨ ـ ٦٩٤) على خلاف في تاريخ
الوفاة
الصفحه ٢٩٤ :
التّعرّض لأحكام الله بالجهل ، فقطعت الحبل في أيديهم ، وأمضيت أحكام الله فيمن
أجاروه ، فلم يغنوا عنه من الله