الصفحه ٣٦ :
لقد صور ناسخنا
الكلمات كما رآها في الأصل ، وتركها مهملة إن كان الأصل أغفلها من الإعجام ، وبذلك
ترك
الصفحه ٣٦٢ : نيابته ، وكان ناظرا
بالخانقاه التي كنت فيها ، وكان ينقم عليّ أحوالا من معاصاته فيما يريد من الأحكام
في
الصفحه ٢٠٥ : سفيره المبهج السفور ، فلم نر مثله من كتيبة
كتاب تجنب (٣) الجرد ، تمرح في الأرسان ، (٤) وتتشوف مجالي
الصفحه ٢٦٢ :
من الفقهاء
والكتّاب ، والجند ، وأذن للنّاس جميعا في مباكرة أبواب السّلطانين من غير نكير في
ذلك
الصفحه ٧٣ : ).
(٢) أبو اسحق إبراهيم
بن هلال الصابي الكتاب البليغ (٣١٤ ـ ٣٨٤). وفيات ١ / ١٤.
الصفحه ١٢٠ : قربه ، فانقبضت ، وقصّرت الخطو ، مع
البقاء على ما كنت فيه من كتابة سرّه ، وإنشاء مخاطباته ومراسمه.
ثم
الصفحه ٥٤١ : ء الغليل (فيما
في كلام العرب من الدخيل)
(ص)
صبح الأعشى (في
كتابة الإنشا)
صحيح البخاري (الجامع
الصحيح
الصفحه ٥٤٠ :
«الروضتين» (في
أخبار الدولتين)
الروض المعطار (في
خبر الأقطار)
الروض الهتون (في
أخبار مكناسة
الصفحه ٤٩ : سلفنا ـ عند الجلاء وغلب ملك الجلالقة ابن أدفونش عليها ـ إلى
تونس في أواسط المائة السابعة
نسبه
عبد
الصفحه ٢٣٣ :
أرباضها تمشّي
الكتابة الجامحة في المهرق ، (١) المشتملة على المتاجر والمكاسب ، والوضع المتناسب
الصفحه ٩ :
الإشارة إلى أن هذه السّلسلة التي قد تبلغ المائة كتاب من شأنها أن تؤسس ، وللمرة
الأولى ، لمكتبة عربية
الصفحه ٣٧٧ :
من لي بزورة
روضة الهادي الذي
ما مثله في
المرسلين رسول
هو
الصفحه ٢٧٨ :
فلها الفخار إذا
منحت قبولها
وأنا على ذاك
البليغ المقول
ومنها في
الصفحه ١٣٧ :
الانقباض ، مع
استبداده بالدولة ، وتحكّمه في سائر أحوالها ، وجاءتني كتب السّلطان أبي عبد الله
صاحب
الصفحه ١٢٤ : أمصار
الأندلس الغربية ، التي كانت ركابا لملوك المغرب في جهادهم ، وخاطبني أنا في ذلك ،
فكنت له نعم