الصفحه ١٩٤ :
فممّا كتب عن
سلطانه إلى سلطان تونس جوابا عن كتاب وصل إليه مصحوبا بهدية من الخيل والرّقيق ،
فراجعهم
الصفحه ٣٦٦ : ذا فقد
برئت من الّل
ه تعالى وخنت
جهرا رسوله
طوقونا أمر
الكتاب فكانت
الصفحه ٤٢٦ :
أخرى غير الإدريسي
مثل ابن سعيد أو «كتاب المشترك» لياقوت ، غير أن هذا لا يحدث إلا نادرا ، زد على
الصفحه ٤٢٤ : والأنهار الذي سبق لنا معرفته جيدا يقول
ابن خلدون ما نصّه : «وقد ذكر ذلك كلّه بطلميوس في كتابه والشريف في
الصفحه ٢٩٢ : ، وتأدّى إليّ العلم بالجرح في طائفة
منهم ، فمنعتهم من تحمّل الشّهادة ، وكان منهم كتّاب لدواوين القضاة
الصفحه ٤١٩ : «مقدمة» كتابه في التاريخ تستهدف وضع علم جديد في الحضارة البشرية
، وتعرض لنا خلاصة لجميع معارف العصور
الصفحه ٥٤٤ :
(ك)
الكافي في
القراءات
الكامل (في
التاريخ لابن الأثير)
الكامل (للمبرد)
كتاب الخيل لابن
الصفحه ٤٥ : ذكرت في هذا الكتاب أمكن تحديدها بحيث
يستطاع وضع اليد على مكانها اليوم بالمصورات الجغرافية الحديثة
الصفحه ١١٠ : أمره ، وانتقض
عليه بنو مرين ، وكان ما قدّمناه في أخبارهم. (٢)
الكتابة عن السّلطان أبي سالم
في السر
الصفحه ٣٧ : فروع «أيا صوفيا» لا محالة.
النسخ المتوسطة
(ا) نسخة «الظاهري»
: وهي واقعة في آخر النسخة التي قدمها
الصفحه ٣٠٨ :
منهما شيء ، ولم
أستجز أن أنسخها قبل رفعها إلى السّلطان ، فضاعت من يدي.
وكان في الكتاب
فصل عرّفني
الصفحه ٥٤٦ : الحريري
المقتبس في تاريخ
بلد الأندلس
مقدمة ابن خلدون (الكتاب
الأول)
مقدمة ابن الصلاح
: (كتاب ابن
الصفحه ٥٥٩ : ............................................................. ٢٥
مقدمة المحقق............................................................. ٢٩
الكتاب
الصفحه ٢٢٧ : ، فلذلك
عبدوها. وانظر كتاب «الأنواء» ص ٤٣ (نسخة خاصة) ، تاج العروس (شعر).
(٥) عطارد ، ويسمى ـ في
عرف أهل
الصفحه ٣٧٠ :
وقعد عن إجابته في
الأسطول لما كان في الكتاب إليه (١) من العدول عن تخطيطه (٢) بأمير المؤمنين