الصفحه ٣٠٧ : للسّلطان ، وقرأها كاتب سرّه عليه ، ولم يرجع إليّ
__________________
(١) أسلة اللسان :
طرف شباته إلى
الصفحه ٣٣٣ : العليا» ص ٢٨ ـ ٣٠ ، «لسان الميزان»
٣ / ٨.
(٨) أبو محمد عبد
الله بن نافع بن أبي نافع الصائغ المخزومي
الصفحه ٥٤٤ : تهذيب
«الأنساب»
لسان الميزان
اللمحة البدرية ، (في
الدولة النصرية)
(م)
ما يعول عليه ، في
المضاف
الصفحه ١٣ : العلميّة ، ولقي اعترافا بعلمه وسعة ثقافته ، ولم يلبث أن حاز
تقدير الحياة الثقافيّة العربيّة في مصر لما قام
الصفحه ١٧ : أن شهد
حادثا تاريخيا دراماتيكيا سيكون له أبلغ الأثر على المشرق العربي برمّته ، ألا وهو
سقوط دمشق في
الصفحه ٢٢ :
الثقافة العربية
بما جمعه وحققه من نصوص جغرافية عربية وأخرى تنتمي إلى أدب الرحلة.
وحول النصّ
الصفحه ٦٦ : ، والفقه ، والعربية ، والأدب ، والمعقول ، وسائر الفنون ؛ مضبوطة
كلّها ، مقابلة. ولا يخلو ديوان منها عن ثبت
الصفحه ٧٤ : مرامها
نلت سهلا
كلّ دان تبغي
وكلّ قصيّ
ثم كانت واقعة
العرب على السّلطان
الصفحه ٩٩ : عساكره ، ومعه العرب أولاد مهلهل الذين
استنجدوه لذلك ، فأخرج ابن تافراكين سلطانه أبا إسحق مع العرب ، أولاد
الصفحه ١٦٨ : بالعرب
المستظهرين بدعوته ، مصانعا لهم بوفره على أمان الرّعايا والسابلة ، (٢) لو أمكن ، حسن السياسة جهد
الصفحه ٢٠٧ : :
الحميد ، والوجيه من تكون له خصال حميدة.
(٤) الوجيه : فرس من
خيل العرب نجيب ؛ ويأتي ذكره مرة أخرى
الصفحه ٢٢٧ : تتمايز حسا ، بل هي لشدة تكاثفها وصغرها صارت كأنها لطخات
سحابية ؛ والعرب تسميها أم النجوم لاجتماع النجوم
الصفحه ٢٦٦ :
العرب والبربر وزناتة ، وتشوّفت إلى مطالعة الكتب والدواوين التي لا توجد إلا
بالأمصار ، بعد أن أمليت
الصفحه ٣٢٣ : ص ٢٧ ، و
«تعريفات» ابن العربي ص ٢.
(٤) والأوتاد عند
الصوفية أيضا : عبارة عن أربعة رجال ، منازلهم على
الصفحه ٣٤٦ : المذكور ، على أنه قد جاء
في «تنبيه الغبي ، على تكفيره ابن العربي» للبقاعي (ورقة ٦٢ ا نسخة شهيد على ٧٣٤