الصفحه ١١ :
المقدّمة
لم ينل كاتب في
العربيّة ما ناله ابن خلدون من مكانة وشهرة ، ولم يحظ عالم في التاريخ
الصفحه ١٤ : العربيّة التابع لجامعة الدول العربية وكان أول من
فهرس محتويات المعهد من المخطوطات.
في أواسط
الخمسينات
الصفحه ٦٨ : ، وتعلم بها ، وتوفي بها. وقد أخطأ الأستاذ قدري حافظ طوقان في كتابه :
تراث العرب العلمي في الرياضيات والفلك
الصفحه ١٠٥ :
من الفقه والعربية وسائر علوم الشّريعة. وكانت له في كتب الخلافيات يد طولى ، وقدم
عالية ، فعرف له ابن
الصفحه ١٤٢ : في حدود
الأعمال من الرعايا والعمّال ، وشبّ نار هذه الفتنة عرب أوطانهم من الذّواودة من
رياح ، تنفيقا
الصفحه ١٦٥ : ، وصحاح العربية» ، وقد طبع ببولاق سنة ١٢٨٢ ه ولم يذكر صاحب نفح الطيب هذا
المختصر ـ الذي يتحدث عنه ابن
الصفحه ٣٩٣ :
الرّابعة ، (١) وكان التّرك منذ تعبّدوا للعرب ، وأسلموا على ما بأيديهم
وراء النّهر ، من كاشغر (٢) والصّاغون
الصفحه ٣٩٤ : والملك ، ثم تجاوز إلى
عراق العرب ، فغلب على ملوكه ، وأبادهم ، ثم بلاد البحرين (٦) وعمان ، (٧) ثم على
الصفحه ٤١٥ : ملكهم الشهير جنكيز خان وملك المشرق كلّه
من أيدي السّلجوقية ومواليهم إلى عراق العرب ، وقسم الملك بين
الصفحه ٤٢٣ : في تصنيفه للعلوم يفتقر إلى الأصالة ، فهو تارة يسير
على النمط اليوناني في صورته العربية ، وطورا يتبع
الصفحه ٤٢٧ : فإنّه يجب القول مرّة ثانية
بأنّ ابن خلدون لا يحتلّ مكانة ممتازة في التطور العام للأدب الجغرافي العربي
الصفحه ٣٧ : كتبها ابن الخطيب
إلى أحد ملوك الحفصيين ـ على لسان ملكه ابن الأحمر (١) ـ ساقطة من هذه النسخة ، وإن كان
الصفحه ٧٠ :
__________________
(١) السالفة : جانب
العنق ، وجعلوا كل جزء من العنق سالفة ، فقالوا : إنها لوضّاحة السوالف. (لسان ،
وأساس
الصفحه ٧٥ :
أردّد باللسان
وبالجنان
وعن علياك ما
امتدّت حياتي
أكافح بالحسام
وباللسان
الصفحه ٩٢ : أبو العباس
أحمد بن شعيب (١) من أهل فاس ؛ برع في اللّسان ، والأدب ، والعلوم العقلية ،
من الفلسفة