الصفحه ٢٦٧ : المنزل ، والكفاية في الجراية ، والعلوفة ، وجزيل
الإحسان ، فرجعت إلى تونس في شعبان من السّنة ، وآويت إلى
الصفحه ٢٩٣ : (٤) على خصمه ، ويستظهر به لإرغامه ، فيعطيه المفتي من ذلك ملء
رضاه ، وكفاء أمنيته ، متتبّعا إيّاه في شعاب
الصفحه ٢٩٦ : ، واعتزمت على قضاء الفريضة ، فودّعت السّلطان والأمراء ، وزوّدوا
وأعانوا فوق الكفاية ، وخرجت من القاهرة منتصف
الصفحه ٣٤٤ : أسانيدهم ، إلا أنّها لم تحضرني الآن ، وفيما ذكرناه كفاية
والله يوفّقنا أجمعين لطاعته وهذا حين أبتدي
الصفحه ٣٤٧ : الناس تبع لملوكهم ودولتهم ، ويراجع كلّ أحد نظره فيما
فيه من ذلك ، فيرجع وراءه ، ويطلب كفاء خرجه بدخله
الصفحه ٣٧٢ : فصل أرسال (٢) ملك المغرب ، وقد قضوا فرضهم ، بعث الملك النّاصر معهم
هدية كفاء هديتهم ، (٣) وكانت
الصفحه ٣٢ : قدمها ابن خلدون لأبي العباس
الحفصي بتونس (١) ، وعنها يتفرع سائر الأصول التي تتمثل في مجموعات يسهل
تصور
الصفحه ٢٢ : والموضوعات والمعلومات التاريخيّة التي تتطرّق إليها الرّحلة ، فقد عمد
المحقق إلى مقارنتها بالأصول والمصادر
الصفحه ٦٣ : المالكي وسمّى شرحه «التوضيح» ، وهو من مخطوطات دار الكتب أيضا. ولابن الحاجب
مختصر آخر في أصول الفقه ، ويعرف
الصفحه ١٠٥ :
ومنهم صاحبنا
الإمام العالم الفذّ ، فارس المعقول والمنقول ، صاحب الفروع والأصول ، أبو عبد
الله
الصفحه ٣٠٨ :
__________________
(١) تبنّك في النعيم
: أقام به ، وتمكن.
(٢) حظلت النخلة :
فسدت أصول سعفها. وفي الأصول «حنظلت» ، وهي لغة
الصفحه ٢١ : منهج صارم ألزم نفسه به. وهو كما
أوضح في شرحه لمنهجه : «كان البحث عن أصول الكتاب المخطوطة ، وصلتها
الصفحه ٣٠ : مؤلفه أن يكون» ؛ كلمات خفيفة الوقع
على الألسن ، ولكنها عند وزنها في ثقل الجبال.
وكان البحث عن
أصول
الصفحه ٤٢ : متعددة ، وأن هذه الأسماء تقع على مسميات مختلفة.
والكتاب ـ وقد
وضحت أصوله ، وثبتت صلته بالمؤلف ، وعرف
الصفحه ٤٣ :
المباشرة ، وهي تتمثل في مجموعات تنتسب إلى أصول قديمة الصدور عن المؤلف ، ومتوسطة
، وحديثة ؛ وغير المباشرة