الصفحه ٤٢٣ : الحكمية
الفلسفية» ؛ فالمجموعة الثانية تشارك فيها جميع الشعوب ، وهي تراث البشرية بأجمعها
، أمّا الأولى فهي
الصفحه ٥٥١ :
الخوز : بضم الخاء
الخيّرى : بتشديد
الياء ؛ وفي طب بكسر الياء المشدّدة
دبدو : بفتح الدال
الأولى
الصفحه ١٢ : تشمل ما هو أبعد من ذلك ، ويجوز أن ينطبق هذا التوصيف على مستوى
منها ، خصوصا في القسم الأول الذي ضم
الصفحه ٣٠ : الكتاب المخطوطة ، وصلتها بالمؤلف من أولى خطوات تحقيق هذا المنهج ، والذي
أقصده بهذه الصلة ، أن تكون النسخة
الصفحه ٢٧٨ : التبابع
والعمالق سرّها
وثمود قبلهم
وعاد الأول (١)
والقائمون بملّة
الإسلام من
الصفحه ٣٠٦ : أريد.
تحية الإسلام أصل
في الفخر نسبا ، وأوصل بالشرع سببا ، فالأولى أن أحييك بما حيّا الله في كتابه
الصفحه ٣٤٧ : الأولى ، يفضّون جبايتها
بينهم على تفاضل البأس والرجولة والكثرة في العصابة أو القلّة : وهم على حالهم من
الصفحه ٣٩٠ : . إلّا أنّه المتناقل بين النّسّابة في العالم ، كما قلناه ، فلنعتمده ونقول :
أول من ملك الأرض من نسل نوح
الصفحه ٤٠٧ : ذلك؟ فقلت : أمران ، الأول أنك سلطان العالم ،
وملك الدّنيا ، وما أعتقد أنّه ظهر في الخليقة منذ آدم لهذا
الصفحه ١٤ : العربيّة التابع لجامعة الدول العربية وكان أول من
فهرس محتويات المعهد من المخطوطات.
في أواسط
الخمسينات
الصفحه ١٥ : .
V
المتتبّع لمسار
رحلة ابن خلدون يكتشف أنها تنقسم ، بالضرورة إلى قسمين كبيرين ، الأول : رحلاته في
بلاد المغرب
الصفحه ١٧ :
القاهرة في أول ذي
القعدة من السّنة نفسها. وفي منتصف رمضان سنة ٧٨٩ غادر مرسى الطور ، على الجانب
الصفحه ٣٢ :
إلى ما قبل وفاته
بشهور.
ويقوم هذا التصنيف
على أن هناك أمّا أولى لهذه النسخ جميعا ، وهي التي
الصفحه ٣٣ : بالإعجام والضبط عنايته بالقسم الأول ، وإنما
وقف عند كلمات رأى الحاجة فيها ماسة إلى ضبطها بالحركات فقيّدها
الصفحه ٤١ : (١) ـ فكتب على ظهر الورقة الأولى من هذا الكتاب : «كتاب رحلة
ابن خلدون بخطه ، رحمهالله تعالى» (٢).
وسجل