الصفحه ٤١٦ :
والقوم في عدد لا
يسعه الإحصاء ، إن قدرت ألف ألف فغير كثير ، ولا تقول أنقص ، وإن خيّموا في الأرض
الصفحه ٤١٩ :
ملحق
ابن خلدون والجغرافيا في المغرب
في القرنين ١٥ و ١٦
أغناطيوس كراتشكوفسكي
لعلّ من
الصفحه ٤٢١ :
الخامس عشر عرفته
الشام أيضا ، فقد كان في معيّة السلطان فرج عام ٨٠٣ ه ١٤٠٠ عند خروجه لصدّ التتار
الصفحه ١٥ :
ولا يختلف ابن
تاويت في إيثاره الهجرة إلى المشرق على البقاء في المغرب عن ابن خلدون نفسه الذي
اكتشف
الصفحه ٣٦ :
لقد صور ناسخنا
الكلمات كما رآها في الأصل ، وتركها مهملة إن كان الأصل أغفلها من الإعجام ، وبذلك
ترك
الصفحه ٤٣ : قارئ هذه المخطوطات التي يتيسر فيها وصلها بمؤلفيها أن يعنى
بمقدار التركز الذهني للمؤلف حين تأليفه لكتابه
الصفحه ٥٣ : إلى الثّورة
والاستبداد ، وكان رؤساؤها المتطاولون إلى ذلك في ثلاثة بيوت : بيت بني أبي عبدة ،
ورئيسهم
الصفحه ١٠١ : ء (٣) فارح ، مولى الأمير أبي عبد الله لنقل حرمه وولده ، فداخل
بعض السفهاء من صنهاجة (٤) في قتل عمر بن علي
الصفحه ١٤١ :
، فبعثه إلى سبتة في البحر ، واعتقله بها ، حتى إذا ملك السّلطان أبو سالم سبتة
عند إجازته من الأندلس سنة
الصفحه ٢٨٤ : ، أجمع السّلطان الحركة إلى الزّاب ، بما كان صاحبه ابن
مزنى قد آوى ابن يملول إليه ، ومهّد له في جواره
الصفحه ٣١٠ : إلي بدأة من كلام أكمل الدين الأثيري (٤) رضي الله عن جميعهم. ولكن لم يصل إلا للبسملة ، وذكر أبو
حيان في
الصفحه ٣١٤ :
تسعين. وفي طيّه
مدرجة بخطّه ، (وقد قصر فيها عن الإجادة) نصّها :
سيّدي رضي الله
عنكم وأرضاكم
الصفحه ٣٤٤ : رشيد الفهري السّبتي (١) عن مشيخة أهل سبتة ، وأهل الأندلس ، حسبما ذلك مذكور في
كتب رواياتهم وطرق
الصفحه ٣٥٠ : اغتالوه في
طريقه بفارسكور ، وقتلوه ، ونصبوا للأمر أيبك التركماني (٤) منهم ، واستحدثوا هذه الدولة التركية
الصفحه ٣٥٤ :
وولي الدوادارية
له ، وكان يؤمل الاستبداد كما كان أستاذه يلبغا ، فكان يحتال في ذلك بجمع هؤلا