الصفحه ٣٨٤ :
اعتمله (١) في الحركة والسّفر لخضد شوكتهم ، وتفريق جماعتهم ، وخرج في
جمادى حتى انتهى إلى غزّة ، فجا
الصفحه ٣٨٩ : في وسطه
البحر الرّوميّ ، وفي النصف الشرقي من جانبه الجنوبي البحر الهندي ، وكان هذا
النصف الغربيّ أقل
الصفحه ١٣ : ،
وكلّها تقع في باب استدراك العالم القلق فكره ، والمفكّر النّاقد ، الذي لا يستثني
من ممارسته النقدية
الصفحه ٢٣ :
القدامى ذكر أمكنة
مرّ بها لم تعد تحمل الأسماء نفسها. فعمد المحقق في مرات عديدة إلى ذكر الاسم
الصفحه ٤٢ :
ووضع هذه المراجع
بهذه الصورة لا يدلك على شيء أكثر من أن مدلولات هذه الأسماء في ذهن العلامة
بروكلمن
الصفحه ٤٤ :
أما الشروح
والتعليقات التي أثبتها في حواشي الكتاب ، فهي نوافل وزيادات تعبّر في أغلب
الأحيان ـ عن
الصفحه ٨٠ :
فاستخدمهم يغمراسن
بن زيّان ، وولده في جندهم ، وأصهر إبراهيم منهما إلى القاضي بتلمسان محمد بن
غلبون
الصفحه ٨٣ :
بينه وبين والدي رحمهالله صحابة ، كانت وسيلتي إليه في القراءة عليه ، فلزمت مجلسه ،
وأخذت عنه ، وافتتحت
الصفحه ٨٦ : أعتبه السّلطان ، ورضي عنه ، وأعاد إليه العلامة كما
كان ، وهلك لأيام قلائل بتونس في الطاعون الجارف سنة
الصفحه ٣٣٠ :
لواء المعالي
والمفاخر ، ربّ التّيجان والأسرّة والمنابر ، والمجلّي في ميدان السّابقين من
الملوك
الصفحه ٣٣١ :
يجمح بي مركب
الغرور ، أو يلج شيطان الدّعوى والزّور ، في شيء من الأمور. والله تعالى ينفع
مولانا
الصفحه ٣٤٩ : نازلا بها في مدافعة ساكني ذمياط من
الفرنج ، فأصابه هنالك حدث الموت ، وكان ابنه المعظّم تورنشاه نائبا في
الصفحه ٣٥٣ :
يومهم ، ثم قتلوه (١) في محبسه عشاء. وانطلقت أيديهم على أهل البلد بمعرّات لم
يعهدوها من أول دولتهم
الصفحه ٣٧١ : عاين تلك الهدية عند مرورها بتونس ،
قال : وعددت من صنف البغال الفارهة فيها أربعمائة ، وسكت عما سوى ذلك
الصفحه ٤٠٦ :
ذلك وجل ، فزوّرت
في نفسي كلاما أخاطبه به ، وأتلطّفه بتعظيم أحواله ، وملكه. وكنت قبل ذلك بالمغرب
قد