الصفحه ٢٢٣ : الَّذِي أَسْرى) ، (١٢) ولسان الحمية ينادي ، في تلك الكنائس المخربة والنوادي :
يا لثارات الأسرى
الصفحه ٢٣٠ : (٨) في المنقلب يسقط ، والبيض تكتب والسّمر تنقط ، (٩) فاقتحم الرّبض الأعظم لحينه ، وأظهر الله لعيون
الصفحه ٢٣٣ :
أرباضها تمشّي
الكتابة الجامحة في المهرق ، (١) المشتملة على المتاجر والمكاسب ، والوضع المتناسب
الصفحه ٢٤٣ : (٨) النّار بجمم الجميم ، (٩) وراكمنا في أحواف أجرافها (١٠) غمائم الدخان ، يذكر طيبه البان بيوم الغميم ، (١١
الصفحه ٢٤٧ : (٤) :
هنيئا أبا الفضل
الرضا وأبا زيد
وأمّنت من بغي
يخاف ومن كيد
بطالع يمن طال
في
الصفحه ٢٥٢ :
قسمة محرّم اللّحم
، بين منخنقة (١) ونطيحة (٢) ومتردّية (٣) وموقوذة ، (٤) وحفظ هلاله في البدار
الصفحه ٢٧٢ : الرّكاب فقد
ظفرت بواهب
يعطي عطاء
المنعمين فيجزل
لله من خلق كريم
في النّدى
الصفحه ٢٧٤ :
الجرد السّلاهب (٢) والرّماح العسّل(٣)
في كلّ ظامي
التّرب متّقد الحصى
تهوي
الصفحه ٢٨٣ :
منّي سوى مرس
أحمّ دريس (١)
أنحى الزمان
عليّ في الأدب الذي
دارسته بمجامع
الصفحه ٢٩٨ : (٥) والرّند (٦)
فما شاقني إلا
بدور خدورها
وقد لحن يوم
النّفر في قصب ملد
الصفحه ٣٠٠ :
وهزّت محلاة يد
الشّوق في الدّجى
فحلّ الذي أبرمت
للصّبر من عقدي
الصفحه ٣٠٥ : (١)
وما الماء في
جوف السّحاب مروّقا
بأطهر ذاتا منك
في كنف بالمهد (٢)
فكيف وقد
الصفحه ٣٦٤ : (٤)
وشكور لأنعم
الله يفني
في رضاه غدوّه
وأصيله
وتلطّف في وصف
حالي وشكوى
الصفحه ٣٦٥ :
غاله الدّهر في
البنين وفي الأه
ل وما كان ظنّه
أن يغوله
الصفحه ٣٦٨ :
واترك العصبة
العدا مفلولة
واعتمل في سعادة
الملك الظّا
هر أن تمحو
الأذى وتزيله