الصفحه ٣٦٣ :
فيها بما قدرنا
عليه ، ولم يقبل السّلطان ذلك ، وعتب عليه ، وخصوصا عليّ ، فصادف سودون منه إجابة
في
الصفحه ٤٩ : سلفنا ـ عند الجلاء وغلب ملك الجلالقة ابن أدفونش عليها ـ إلى
تونس في أواسط المائة السابعة
نسبه
عبد
الصفحه ٥٦ :
خلدون هؤلاء ،
ثبتوا في الجولة مع ابن عبّاد فاستلحموا في ذلك الموقف. ثم كان الظهور للمسلمين
الصفحه ٨٧ :
السّلطان من
القيروان ، فرعى له حقّ خدمته ، تأنيسا ، وقربا ، وكثرة اتعمال ، إلى أن ارتحل من
تونس في
الصفحه ١١٨ : إلا
الرّشد مذ وضحت
بالمستعين معالم
الرّشد
نعم الخليفة في
هدى وتقى
الصفحه ١١٩ :
موشيّة بوشائع
البرد
وحشية الأنساب
ما أنست
في موحش البيداء
بالقود
الصفحه ١٢٩ :
تحمّلوا القلب
في آثارهم دوني
وقفت أنشد صبرا
ضاع بعدهم
فيهم وأسأل رسما
لا
الصفحه ١٦٥ : ـ الحناجر.
والله أسأل أن
يصون في البعد وديعتي منك لديه ، ويلبسك العافية ، ويخلّصك وإياي من الورطة
الصفحه ١٧٧ :
أمكن. وبعث معي
ابن أخيه عيسى في جماعة من سويد يبذرق (١) بي ويتقدم إلى أحياء حصين بإخراج أبي زيّان
الصفحه ١٨٨ : باب المحال. ومنها أن مولاي لو سمح لي في غرض
الانصراف ، لم تكن لي قدرة على موقف وداعه ، لا والله! ولكان
الصفحه ١٩٦ :
الداعي إلى الله
بطول بقائه في عصمة منسدلة الأستار ، وعزّة ثابتة المركز مستقيمة المدار ، وأن
يختم
الصفحه ١٩٧ : وإلياسها
، الآتي مهيمنا على آثارها ، في حين فترتها (٢) ومن بعد نصرتها واستيئاسها ، (٣) مرغم الضّراغم في
الصفحه ١٩٨ :
، في عدوّ الدين المعان ، تجدّد عهدها
__________________
(١) رئاس السيف ،
ورياسه : مقبضه ، وقائمه
الصفحه ٢١١ : ، ابن الكلبى ص ٢٢.
(٢) الخطار : فرس
حذيفة بن بدر الفزاري. وله ذكر في حرب داحس والغبراء. المخصص ٦ / ١٩٦
الصفحه ٢٢٠ : مصحف البركات ، في خفّ (٧) من الحشود ، واقتصار على ما بحضرتنا من العساكر المظفّرة
والجنود ، إلى حصن آشر