الصفحه ١٧٠ : توجيه نائب ،
لرجعت على نفسي باللائمة في إغفال حقّكم ، ولكنّ العذر ما علمتم ، واحمدوا الله
على الاستقرار
الصفحه ١٨١ : ء ، (٤) فحاش لله أن يقدح في الخلوص (٥) لكم ، أو يرجع سوابقكم ، (٦) إنما هو خبيئة الفؤاد إلى الحشر أو اللقا
الصفحه ١٨٢ : الخليفة لذمائي ، وجذبه بضبعيّ (٤) سابحا في تيار الشواغل كما علمتم القاطعة حتى عن الفكر.
وسقطت إليّ بمحل
الصفحه ١٨٤ : ، فغير
خفية بالباب المولوي ـ أعلاه الله ـ ومظهرها في طاعته ، ومصدرها عن أمره ،
وتصاريفها في خدمته
الصفحه ١٩٣ :
فهلك لهم الخفّ
والحافر ، (١) وضاق ذرعهم (٢) بالحصار من كلّ جانب ، وراسل بعضهم في الطاعة خفية
الصفحه ٢٠٨ : ، وسئل من أنت في قواد الكتائب ،
وأولي الأخبار العجائب؟ فقال : أنا المهلّب بن أبي صفرة ، (٣) نرجس هذه
الصفحه ٢٣٤ : : موضع في
الشجر يستكنّ فيه الظّبي ويستقر ، إذا اشتدّ الحر.
(٥) المزاين : ما
يتزين به.
(٦) السافرة
الصفحه ٢٥٤ :
العودة إلى المغرب الأقصى
ولمّا كنت في
الاعتمال في مشايعة السّلطان عبد العزيز ملك المغرب
الصفحه ٢٥٩ : ، والاعتضاد به ،
ومساهمته في جانب من أعمال المغرب يستبدّ به لنفسه ، فراسله محمّد بن عثمان في ذلك
، واستدعاه
الصفحه ٢٦٥ : السّلطان عنّي في العجز عن
قضاء خدمته ، وأنزلوني بأهلي في قلعة ابن سلامة ، (٤) من بلاد بني توجين (٥) التي
الصفحه ٢٦٨ : مظفّرا ، ماهدا ، فأقبل عليّ ، واستدناني
لمجالسته ، والنّجيّ في خلوته ، فغصّ بطانته بذلك ، وأفاضوا في
الصفحه ٢٧٧ :
وكأنّما رفع
الحجاب لناظر
فرأى الحقيقة في
الذي يتخيّل
ومنها في
الصفحه ٣٠٧ :
وأسلة (١) اليراع تخضب مفارق الطّروس بنجيع الحبر المراق ، وغيرك من
تركض في مخاطبته جياد اليراع ، في
الصفحه ٣١٦ : سؤالها ، ووفّق من هداه للشّكر على منالها ، وجعل جزاء المحسنين في
محبّته ، ففازوا بعظيم نوالها ؛ وعلّم
الصفحه ٣١٩ :
الرّعايا في ظلّ
من أمنه ، وعدل من حكمه ، وقسم البأس والجود بين حربه وسلمه ، ثم أقام دولته
بالأمرا