الصفحه ٤٠٢ :
وأرادني على
السّفر معه في ركاب السّلطان ، فتجافيت عن ذلك. ثم أظهر العزم عليّ بليّن القول ،
وجزيل
الصفحه ٤٠٥ :
ولدك؟ ، (١) فقلت : بالمغرب الجوّاني كاتب (٢) للملك الأعظم هنالك. فقال وما معنى الجوّاني في وصف
الصفحه ٤١٣ :
فلا بغية لي فيه ،
فقال لا ، بل تسافر إلى عيالك وأهلك ، (١) فالتفت إلى ابنه ، وكان مسافرا إلى شقحب
الصفحه ٥٤٣ :
العقد الفريد
عقيلة أتراب
القصائد (قصيدة رائية للشاطبي في رسم القرآن)
عنوان الدراية ، (فيمن
عرف
الصفحه ٣٣ : بالإعجام والضبط عنايته بالقسم الأول ، وإنما
وقف عند كلمات رأى الحاجة فيها ماسة إلى ضبطها بالحركات فقيّدها
الصفحه ٣٩ : ، تنقص عنها بعض
التفاصيل ؛ وقد أشرت في الحواشي إلى الزيادات التي تضيفها النسخ المتوسطة ولا توجد
في الأصل
الصفحه ٤٠ :
والشام ، وأصبح ما جدّ من تجاربه في رحلاته الجديدة جزءا من حياته ، يجب أن يدونه
، وأن يضيفه إلى ما كان قد
الصفحه ٤١ :
ب «ويس» (٩٦٩ ـ ١٠٦٧
ه) متوليا لخطة القضاء برشيد وغيرها في مصر ، وزار القاهرة فاشترى من مخطوطاتها
الصفحه ٨٢ : ضابطا لأموره ، وبلغه عن شيخنا
تقدمه في علم الحساب ، فدفعه إلى ضبط أمواله ومشارفة عمّاله. وتفادى شيخنا من
الصفحه ١٠٨ : ، وأقام عطلا في بيته.
ولمّا جمع
السّلطان مشيخة العلم للتّحليق بمجلسه ، والإفادة منهم ، استدعى شيخنا أبا
الصفحه ١٢٨ :
وانصرفت. وخرج الوزير ابن الخطيب فشيّعني إلى مكان نزلي ؛ ثم نظمني في علية أهل
مجلسه ، واختصّني بالنّجيّ في
الصفحه ١٤٣ : السّلطان أبو العبّاس في عساكره وجموع
الأعراب من أولاد محمد بن رياح بمكانه ذلك ، بإغراء ابن صخر وقبائل
الصفحه ١٦٦ : الهواجس ، وسكون النفرة ، وعموما في الدولة ، من رسوخ القدم
، وهبوب ريح النصر ، والظهور على عدو الله
الصفحه ١٦٧ : ، ومغالبة للأيام على الحظّ ، وإقطاعا للغفلة جانب العمر :
هل نافعي والجدّ
في صبب
مرّي
الصفحه ١٦٩ : منهم السجون ، وصلب الكثير ، وقتل أسندمر في محبسه ، وألقي زمام
الدولة بيد كبير من موالي السّلطان ، فقام