الصفحه ١٧٩ :
في ذلك ، وأطلقني
إليهم في محاولة انصرافه عنهم ، فانطلقت لذلك ؛ وكان أحياء حصين قد توجّسوا الخيفة
الصفحه ١٨٠ :
بقبوله. وأجاز
البحر من حينه إلى سبتة ، وسار إلى السّلطان بتلمسان ، وقدم عليهما في يوم مشهود
الصفحه ٢٠٥ : تشرع في الوشي ،
أو العناكب تسرع في المشي ، وما المخبر بنيل الرّغائب ، أو قدوم الحبيب الغائب ،
لا. بل
الصفحه ٢٦٢ :
من الفقهاء
والكتّاب ، والجند ، وأذن للنّاس جميعا في مباكرة أبواب السّلطانين من غير نكير في
ذلك
الصفحه ٢٩٠ : ، ورعايتهم ، والتّأكيد عليهم في
هذا المعنى ، وإذا وصل من بها من البحرية ، كان لهم الأمن والإحسان فوق ما في
الصفحه ٣٠٦ :
كسرى في السناء
وتبّع (١) فأثر لا يقتفر (٢) ولا يتبع ، تلك تحية عجماء لا تبين ولا تبين ، وزمزمة
الصفحه ٣١١ :
شيخه سليمان
النقيب ، (١) أو أبو سليمان. لا أدري الآن ، صنّف كتابا في البيان في
سفرين ، جعله مقدمة
الصفحه ٣٢٣ :
إذا روعيت أشراطها
، وقصد الرّكاب إذا ضربت في طلب العلم آباطها ، (١) عالم المدينة وإمام هذه الأمّة
الصفحه ٣٢٤ :
الأقيال (١) والأساورة ، (٢) وحائز قصب السبق في الملوك عند المناضلة والمفاخرة ، ومفوّض
الأمور
الصفحه ٣٢٨ : السّلطان في ذلك فأسعف ، وزوّد هو وأمراؤه بما أوسع
الحال وأرغده ؛ وركبت بحر السويس من الطّور إلى الينبع ، ثم
الصفحه ٣٥١ : (١) صاحب صراي شريكه في نسب جنكزخان ، زحف إلى خراسان ، فامتعض
لذلك ، وكرّ راجعا ، وشغل بالفتنة معه إلى أن
الصفحه ٣٥٢ : إليه الخبر وهو في علوفة البرسيم عند خيله المرتبطة لذلك ، فاعتزم على
الامتناع ، واستعدّ للّقاء. واستدعاه
الصفحه ٣٧٢ : والأنواع ، حتى لقد زعموا أنه كان فيها مكيلة من اللآلئ والفصوص ، وكان
ذلك وقر خمس مائة بعير ، وكانت عتاق
الصفحه ٣٩٣ : إلى فرغانة ، (٣) وولّاهم الخلفاء عليها ، فاستحدثوا بها ملكا ، وكانت بوادي
التّرك في تلك النواحي منتجعة
الصفحه ٣٩٩ : ء
بني جقطاي جميعا في خدمته ، وكبيرهم تيمور المعروف بتمر بن طرغاي (٢) فقام بأمر هذا الصبي وكفله ، وتزوّج