الصفحه ١٢٤ :
فأعانني الوزير
مسعود عليه ، حتى أذن لي في الانطلاق على شريطة العدول عن تلمسان ، في أي مذهب
أردت
الصفحه ٢٦١ : السّلطان
أبي الحسن ، ثم بدا للأمير عبد الرّحمن في ذلك أيام الحصار ، واشتطّ بطلب مراكش
وأعمالها ، (٣) فأغضوا
الصفحه ٢٨٧ : الدنيا والدين ، سلطان الإسلام والمسلمين ،
محيي العدل في العالمين ، منصف المظلومين من الظالمين ، وارث
الصفحه ٢٩١ :
المعمور ، وكثرة
عوالمه ، وما يرتفع من الخصومات في جوانبه ، وكبير جماعتهم قاضي الشافعية ، لعموم
الصفحه ٣١٥ : ملوك بني أيوب ـ بإنشاء
المدارس لتدريس العلم ، والخوانق لإقامة رسوم الفقراء في التخلق بآداب الصوفيّة
الصفحه ٣٢٦ : والإبكار ، ومجالس للتّلاوة والاستغفار ، في
الآصال والأسحار ، وزوايا للتّخلّي عن ملاحظة الأسماع والأبصار
الصفحه ٣٢٩ : (٢) وحربا على عدوّه وسماما ، (٣) وصلوا في مظاهرته جدّا واعتزاما ، وقطعوا في ذات الله
وابتغاء مرضاته أنسابا
الصفحه ٣٤٨ : أيدي نصارى الفرنج ، حتى مسجد
بيت المقدس ، فإنّهم كانوا ملكوه وأفحشوا فيه بالقتل والسبي ، فأذهب الله هذه
الصفحه ٣٦٢ : نيابته ، وكان ناظرا
بالخانقاه التي كنت فيها ، وكان ينقم عليّ أحوالا من معاصاته فيما يريد من الأحكام
في
الصفحه ٣٦٩ :
فلقد كان يحسن
الفال عند الم
مصطفى دائما
ويرضى جميله
السّعاية في
الصفحه ٣٨٨ :
الأخضر ، (١) ومرّ شمالا إلى الأبلّة ، (٢) ويسمّى بحر فارس ، (٣) وعليه في شرقيّه بلاد فارس
الصفحه ٣٩٠ :
كلّ جهة لأهل نسب
واحد يشتركون فيه ، فجعلوا الجنوب لبني سام ، والمغرب لبني حام ، والشمال لبني
يافث
الصفحه ٣٩٤ : بني معزّ الدولة بن بويه المستبدّين على الخليفة
يومئذ المطيع ، (٥) وحجره عن التصرّف في أمور الخلافة
الصفحه ٣٩٥ :
الأندلس وأمصارها
، وضاق النّطاق على العبيديّين بالقاهرة بملوك الغزّ يزاحمونهم فيها من الشام
الصفحه ٣٩٦ :
على ملكه ، وفرّ أمامه ، واتّبعه إلى بحيرة طبرستان ، فنجا إلى جزيرة فيها ، ومرض
هنالك ومات ، (١) ورجع