الصفحه ٣٩٨ : الكبرى» ، وذكر أنه مات في حصار مدينة خوارزم.
وقد ضبطه ابن خلدون بضم الكاف وسكون الباء ، وفي طبقات
الصفحه ٥٤١ :
شرح الرضى على
الكافية
شرح الشاطبية لابن
القاصح (سراج القارئ المبتدي ، وتذكار المقرئ المنتهي
الصفحه ٥٤٤ :
(ك)
الكافي في
القراءات
الكامل (في
التاريخ لابن الأثير)
الكامل (للمبرد)
كتاب الخيل لابن
الصفحه ٥٤٨ : شين معجمة ساكنة
بسكرة : بفتح
الباء وسكون السين ، وبعدها كاف وراء مفتوحتان
بطا : بضم البا
الصفحه ٥٥١ : الدكالي) : بتشديد الكاف المفتوحة
دلّي : بكسر الدال
، وتشديد اللام المكسورة
الدّوسن : بفتح
الدال
الصفحه ٥٥٧ : ، وفتح الكاف التي وضع تحتها نقطة لتنطق كافا فارسية
(ي)
يحياتن : بفتح
الياءين بينهما حاء ساكنة ، ثم
الصفحه ٦٠ : أبو حفص على الأمر رعى له
سابقته ، وأقطعه ، ونظمه في جملة القواد ومراتب أهل الحروب ، واستكفى به في
الصفحه ٦٦ : درجوا كلّهم في الطاعون الجارف.
وكان قدم علينا في
جملة السّلطان أبي الحسن ، عندما ملك إفريقية سنة ثمان
الصفحه ٨١ :
جملة أصحابه
وتابعه. قال : وكان يتلقّاه في كلّ بلد من (أصحابه و) أشياعه وخدمه من يأتيه
بالأزواد
الصفحه ٨٢ : أبي موسى ابن الإمام ، وجملة من الأصلين ، وكان أبو
حمّو (١) صاحب تلمسان يومئذ قد استفحل ملكه ، وكان
الصفحه ٨٤ : العزفيّ ، مع جملة أعيانها إلى غرناطة ، ونقل معهم القاضي محمد بن عبد
المهيمن ، (٣) وابنه عبد المهيمن
الصفحه ٨٧ : ، ولم يطق ابن رضوان الرحلة معه ، فأقام بتونس حولا ، ثم ركب البحر إلى
الأندلس ، وأقام بالمرية مع جملة (من
الصفحه ٨٩ : (٤) ابن السّلطان أبي علي سنة (....). (٥)
وكان في جملة
السّلطان أبي الحسن جماعة كبيرة من فضلاء المغرب
الصفحه ٩٨ : ء المالكية ، ملازما للتدريس في وظائفه ، إلى إن هلك سنة إحدى وثمانين.
هذا ذكر من حضرنا
من جملة السّلطان أبي
الصفحه ١٥٤ : )
: مدينة في بلاد الخزر في نواحي باب الأبواب ، وهو الدربند. والبيت الذي ذكره ابن
الخطيب لجندح المري في جملة