الصفحه ١١٣ :
ليجدّها وصفي
وحسن نسيبي
وإذا الديار
تعرّضت لمتيّم
هزّته ذكراها
إلى التّشبيب
الصفحه ١٢٢ :
إذا لم يكن لي
في ذراك مقيل
وأولني الحسنى
بما أنا آمل
فمثلك يولي
راجيا
الصفحه ١٢٣ :
إذا أنا لم ترض
الحمول مدامعي
فلا قرّبتني
للقاء حمول
إلام
الصفحه ١٢٧ : . والوارفة : المتسعة.
(٢) يقال : الشيء يرف
إذا كثر ماؤه من النعمة والغضاضة.
(٣) هو أبو القاسم
الجنيد بن
الصفحه ١٣٣ : بعد
حادثة النّوى
فؤاد لتذكار
العهود طروب
يؤرّقه طيف
الخيال إذا سرى
الصفحه ١٤٠ : عبد الله ببجاية ، حتى إذا هلك السّلطان أبو الحسن
بجبال المصامدة ، وزحف أبو عنان إلى تلمسان سنة ثلاث
الصفحه ١٤١ :
، فبعثه إلى سبتة في البحر ، واعتقله بها ، حتى إذا ملك السّلطان أبو سالم سبتة
عند إجازته من الأندلس سنة
الصفحه ١٤٥ : » ،
ولعله أوضح.
(٣) كذا بالأصول ؛
ويريد اكتظت بالظاء.
(٤) عصب الريق : بفيه
: إذا يبس عليه.
الصفحه ١٤٩ : ء الأثافي (٣) المثلثة عن منازل الموحّدين ، وأحار وبين تلك الأطلال حيرة
الملحدين ، لقد ضللت إذا وما أنا من
الصفحه ١٥٤ : الله البث والحزن ، ونستمطر
من عبراتنا المزن ، (٥) وبسيف الرّجاء نصول ، وإذا أشرعت لليأس أسنّة ونصول
الصفحه ١٥٧ : عجيبا ، حتّى إذا ألف القلم العريان (٧) سبحه ، (٨) وجمح برذون
الغزارة فلم أطق كبحه ، (٩) لم أفق من غمرة
الصفحه ١٦١ : بيغه ؛ وإذا نسبوا
إليه قالوا بيغي. ويتابع العلامتان دوزي ، ودي غويه في ترجمتهما لوصف إفريقية
والأندلس
الصفحه ١٧٣ : إذا فرغ من شأنهم سار معنا إلى بجاية وبلغ
الخبر إلى صاحب بجاية أبي العباس ، فاستألف من بقي من قبائل
الصفحه ١٨٣ : (٦) الآمال ، إلا جذبا وعناية من الله ، وحبّا ؛ وإذا أراد
الله أمرا يسّر أسبابه.
واتّصل بي ما كان
من تحفّي
الصفحه ١٩١ : الرّضا
فما جئت بدعا
دمت والفضل
والرّضا من دأبك
وإذا ما ادّعيت
كربا لفقدي