الصفحه ٢٠٦ : عبل الشّوى
، (٤) مسابق للنجم إذا هوى ، سامي التّليل ، (٥) عريض ما تحت الشّليل ، (٦) ممسوحة أعطافه
الصفحه ٢٣٦ : ينفض غبار ثيابه التي حضر
فيها القتال ، وأن يجمع ويحتفظ به ؛ فلمّا حضرته الوفاة أمر أن ينشر على كفنه إذا
الصفحه ٢٧٨ :
فلها الفخار إذا
منحت قبولها
وأنا على ذاك
البليغ المقول
ومنها في
الصفحه ٢٨٢ :
يحمي على
الأعداء كلّ وطيس
وإذا رحلت
فللسّعادة آية
تقتادها في موكب
وخميس
الصفحه ٢٩٣ : الخصوم ، وفتياهم بعد نفوذ
الحكم ، وإذا فيهم أصاغر ، بيناهم يتشبّثون بأذيال الطّلب والعدالة ولا يكادون
الصفحه ٢٩٤ : ء
للجاه بالصّور الظاهرة ، أو دفع الخصوم إذا تعذّرت ، بناء على أن الحاكم لا يتعيّن
عليه الحكم مع وجود غيره
الصفحه ٣٢٣ :
إذا روعيت أشراطها
، وقصد الرّكاب إذا ضربت في طلب العلم آباطها ، (١) عالم المدينة وإمام هذه الأمّة
الصفحه ٣٢٦ :
__________________
(١) العبقري نسبة إلى
«عبقر» ، وهي قربة تسكنها الجن فيما زعموا. ويقولون إذا تعجبوا من جودة شيء أو
غرابته ، أو
الصفحه ٨ : ،
ومستعدّ لمقاتلته.
وإذا كان أدب
الرحلة الغربي قد تمكن من تنميط الشرق والشرقيين ، عبر رسم صور دنيا لهم
الصفحه ٢٢ : عنه ، هو : «ما الذي يجب أن نفعل إذا مازلّت بالكاتب القدم
، فأخطأ ، في كتابته ، جادة متن اللّغة ، أو
الصفحه ٤٢ : يتجاهل ما منعه
هذا السنن أو أباحه.
فما الذي يجب أن
نفعل إذا مازلّت بالكاتب القدم ، فأخطأ ـ في كتابته
الصفحه ٥٩ : ابن أبي عمارة ، وهو يشبّه بالفضل ابن المخلوع ، حتى إذا استلحموا
بمرّماجنّة (٣) خلص جدّنا محمد مع أبي
الصفحه ٦١ : . وكان السّلطان أبو يحيى إذا خرج من تونس يستعمل جدّنا محمدا عليها
، وثوقا بنظره واستنامة إليه ، إلى أن
الصفحه ٨٨ :
السّلطان. وينفق
سوقه عنده ، ويستكفي به في مواقف خدمته إذا غاب عنها لما هو أهم ، فحلي بعين
السّلطان
الصفحه ٩١ : السّلطان أبي الحسن ، ونهض إلى
فاس ، استنفره في جملته. وولاه قضاء مكناسة ، فلم يزل بها ، حتى إذا تغلّب عمر