الصفحه ٣٤٤ : ، ومضيت على حالي من الانقباض ، والتّدريس ، والتّأليف ، حتى ولّاني خانقاه
بيبرس ، ثم عزلني عنها بعد سنة أو
الصفحه ٣٤٥ : لابن
خلدون ٥ / ٤٢٢ تفصيل لهذا.
(٧) في العبر ٥ / ٤٢٤
: إن ذلك كان في سنة ٧١٠ وهو الأشبه بالصواب ، لأن
الصفحه ٣٤٦ : البيبرسية
قال : «... وكان قد تنزّل بها صوفيا ، وحضرها يوما واحدا ، لأن من شرطها أن يكون
شيخها أحد الصوفية
الصفحه ٣٩٢ : ، (٣) لأنّ بني العبّاس لما غلبوهم بالمشرق ، وأكثروا القتل فيهم
، هرب عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد
الصفحه ٣٩٤ : » لأنه الذي عاصر طغرلبك. وهو أبو جعفر عبد الله بن القادر ،
القائم بأمر الله. ولد سنة ٣٩١ ، وولي الخلافة
الصفحه ٤٠٩ : المنصب الآن بمصر ، لأن آبائي الذين ورثتهم كانوا قد
استحقّوه ، وصار إلى هذا بغير مستند ، فاستدعى عبد
الصفحه ٤٢٣ : لخيبة أمل لا تقلّ عن سابقتها لأنّ مادّته لا تخرج عن نطاق المعلومات
المعروفة لنا جيدا ، وهو يمثّل
الصفحه ٤٢٤ : لنا به لطوله ولأن عنايتنا في الأكثر إنما هي بالمغرب الذي هو وطن
البربر وبالأوطان التي للعرب من المشرق
الصفحه ١٨ :
بعسكره ، ويسارع
إلى مصر للحفاظ على ملكه ، تاركا دمشق تحت الحصار.
وإذا كانت واقعة
سقوط هذه
الصفحه ٨١ : إلا تمييز أشخاصهم ، إذا ذكرهم لنا ؛ لما كان به من الاختلاط. ثم حجّ مع
ذلك الرئيس ، وسار في جملته إلى
الصفحه ٢٢٨ :
__________________
(١) زحل ، والمشتري ،
والمريخ ، إذا اقترنت بعضها ببعض ، أو تناظرت ؛ بأن كانت ناظرة بعضها إلى بعض نظر
عداوة
الصفحه ٣٣٤ : يوجد عالم أعلم من عالم المدينة» أنّه مالك بن أنس.
وقال الشّافعي :
إذا جاء الأثر فمالك النّجم ، وقال
الصفحه ٤٤ :
أمكنة مر بها وشاهدها حينا ، ولمناسبات غير ذلك أحيانا أخرى ، فوجب تحديد هذه
الأماكن.
وإذا أبحنا لأنفسنا
الصفحه ١٥٦ :
تحيا النفوس إذا
بعثت تحية
وإذا عزمت اقرأ «ومن
أحياها»
(١)
ولئن
الصفحه ١٥٨ : ، عند البيات (٥) ؛ والشّيب الموت العاجل ، وإذا ابيضّ زرع صبّحته المناجل ،
والمعتبر الآجل ، وإذا اشتغل