الصفحه ٢٠٠ : .
(٧) نقع الماء غلته :
أروى عطشه.
(٨) كذا في الأصول.
والصواب «ملغز» ، لأن فعله رباعي.
(٩) الإكسير
الصفحه ٢٠٤ : : أخباره في الأغاني بولاق ١ / ٩٧ ـ ٩٩.
(٨) أبو يزيد ، وأبو
مروان : عبد الملك. ولقب بالغريض لأنه كان طري
الصفحه ٢٢٢ : لأنه جعل «حمص» أمّا لإطريرة قد
زوجتها وجهزتها ، فتغالت ـ لما في الأم من حب لابنتها ـ في هذا الجهاز الخ
الصفحه ٢٤٥ : السماء ؛ ويكون ذلك في زمن الجدب ؛ لأن نجوم الشتاء
أشد إضاءة لنقاء السماء.
الصفحه ٢٥١ : أدلة العمر لأنها تسيّر إلى السعود والنحوس. (انظر
الحاشية رقم ٦). مفاتيح العلوم ص ٢٣٠ ـ ٢٣١
الصفحه ٢٥٩ : ، واستمدّه. وكان ونزمار بن عريف وليّ سلفهم قد أظلم الجوّ بينه وبين
الوزير أبي بكر ، لأنه سأله وهو يحاصر تازى
الصفحه ٢٧٧ : سلمى الشاعر ، من أنه عمل سبع قصائد في سبع سنين ، فكانت تسمى
حوليات زهير ، لأنه يحوك القصيدة في سنة
الصفحه ٢٨٣ : ، وانتهيت إلى تبسة ، وسط تلول إفريقية ، وكان
منحدرا في عساكره وتواليفه من العرب إلى توزر ، لأن ابن يملول كان
الصفحه ٢٩٧ : أهلها أرباب ثروة واسعة ، لأنها كانت محط التجار القادمين من عدن ؛ وأكثر
تجار عدن من مدينة قوص. وانظر
الصفحه ٣٠٧ : ، قال وحقّها أن
تكتب بالواو ، لأنّها تبدل بالواو ، وتسهّل بين الهمزة والواو ، وحرف الإطلاق أيضا
يسوقها
الصفحه ٣٠٩ : يبعث لي ما أمكن من كلام فضلاء الوقت وأشياخهم على الفاتحة ، إذ لا يمكن بعث
تفسير كامل ، لأنّي أثبت في
الصفحه ٣١٤ :
الأخبار وإن كانت خارجة عن غرض هذا التعريف بالمؤلف ، لأنّ فيها تحقيقا لهذه
الواقعات ، وهي مذكورة في أماكنها
الصفحه ٣٣٦ : .
(٥) قال أحمد بن حنبل
: كنت سمعت الموطأ من بضعة عشر رجلا من حفاظ أصحاب مالك ، فأعدته على الشافعي لأنه
الصفحه ٣٣٧ : . ومن هنا قال ابن معين وابن المديني والنسائي : إنه أثبت الناس في
الموطأ ، ذلك لأن السماع من لفظ الشيخ
الصفحه ٣٤٠ : أبو بكر ابن
برنجال الداني فيقول : هو بالعين لأن أباه كان يطلع النخل في قرطبة لاجتنائه فعرف
ـ. وقد رحل