الصفحه ٢٣٢ : : إن للاعداد ـ في هذا الوضع ـ خواص روحانية ،
وآثارا عجيبة ، إذا اختير للعمل بها وقت مناسب ، وساعة شريفة
الصفحه ٣٨٩ : عمارة من النصف الشرقي ، لأن البحر الرّوميّ المتوسط فيه ،
انفسح في انسياحه ، فغمر الكثير من أرضه. والجانب
الصفحه ٦٧ : المائة السابعة ، فخرج منها ، وحجّ ،
ولقي أعلام المشرق يومئذ ، فلم يأخذ عنهم ؛ لأنّه كان مختلطا بعارض عرض
الصفحه ١٨٤ : بالقدم ، لأن القدم آخر شيء في
الصورة ، وهذه السابقة آخر ما يقرب به العبد من الحق. وانظر القاشاني
الصفحه ٤٠٥ : المغرب؟
، فقلت هو في عرف خطابهم معناه الدّاخلي ، أي الأبعد ، لأن المغرب كلّه على ساحل
البحر الشّامي من
الصفحه ٤١٩ : لنلقي نظرة على الآراء الجغرافية لدى ابن خلدون ، ليس ذلك
فقط لأن ابن خلدون قد ولد في عام ٧٣٢ ه ١٣٣٢
الصفحه ٣٨ : تصحيح النص ، لأنها وصلتني من تونس بعد أن تجاوز الطبع نهاية النسخ المتوسطة ،
غير أنها مثل صالح من هذه
الصفحه ٤٩ : أذكر من نسبي إلى خلدون غير هؤلاء العشرة ، ويغلب عليّ
الظن أنّهم أكثر ، وأنّه سقط مثلهم عددا ؛ لأنّ
الصفحه ١٠٠ : ، ويقال لها العصمة ؛ لأنها يعتصم بها. والكلمة معربة.
(٣) قفصة (Gafsa) بالفتح ثم السكون فصاد مهملة : بلدة
الصفحه ١٠٧ : بالأمر ، فاستكتبه وحمله معه إلى المغرب ، ولم يسم
به إلى العلامة ، لأنه آثر بها محمد بن أبي عمرو ، بما كان
الصفحه ١٢٠ : ولاني آخر
الدولة خطّة المظالم ، فوفّيتها حقّها ، ودفعت للكثير مما أرجو ثوابه. ولم يزل ابن
مرزوق آخذا في
الصفحه ١٣٢ : (٥)
__________________
(١) كذا في الأصل.
وحقه أن يكون منصوبا ، لأن هاك بمعنى خذ.
(٢) الإعذار : الختان
، ثم أطلق على طعام الختان
الصفحه ١٥٢ : ، وصحيفة ٥٧.
(٢) ذلك لأن تصحيف «بسكرة»
: «تشكره».
(٣) الجلد (بفتح
اللام) : الصبر.
(٤) خلد : دام
الصفحه ١٥٥ :
__________________
(١) صنعاءSana)
عرضها الشمالي ١٩ ـ ١٥ ، وطولها الشرقي ١٤ ـ ٤٤) يريد بها صنعاء اليمن ؛ لأنها
العظمى والمشهورة
الصفحه ١٩٣ : غمّرة ، وفاء بحقّ الطاعة ، لأن غمّرة من رعاياهم ، فمضينا لذلك ،
نجده عندهم ، وأخبرونا أنّه ارتحل عنهم