الصفحه ٢٦٠ : فلم يطق ، وولّى منهزما ، فانحجر بالبلد الجديد ، (٢) وخيّم القوم بكدية العرائس محاصرين له ، وذلك أيام
الصفحه ٢٧١ :
قوم أبو حفص (١) أب لهم وما
أدراك والفاروق (٢) جدّ أوّل
نسب
الصفحه ٢٨٠ : عيون الخلق
منها بالتي
أضفت من النعماء
خير لبوس
فكأنّ قومي
نادمتهم قرقف
الصفحه ٢٨٩ : ؛ وصدره ـ كما في الأغاني ٣ / ١٩ بولاق :
«يا
قوم أذني لبعض الحي عاشقة
والأذن ........»
الصفحه ٣١٦ :
بذكر القوم بما
يناسبهم ، ويوفي حقّهم ووصفت المقام ، وكان نصّها :
الحمد لله الذي
بدأ بالنعم قبل
الصفحه ٣٢٧ : (١) لمذاهب الملوك من قومه وإستنانا ، ثمّ نظمني معهم تطوّلا
وامتنانا ، ونعمة عظمت موقعا وجلّت شانا ، وأنا وإن
الصفحه ٣٧٣ : ، واتصل
بملك مصر من الترك الظاهر برقوق ، وتقدمت إلى السّلطان فيه ، وأخبرته بمحله من
قومه ، فأكرم تلقيه
الصفحه ٣٩٠ : وقومه ، ثم ملك بنو إسرائيل الشّام ، واختطوا بيت
المقدس ، وظهر الروم في ناحية الشمال والمغرب ، فغلبوا
الصفحه ٣٩١ : الإسلام. ثم اختلف أهل الدّين من بعده في رجوعهم إلى من ينظم أمرهم
، وتشيّع قوم من العرب فزعموا أنه أوصى
الصفحه ٤١٦ :
والقوم في عدد لا
يسعه الإحصاء ، إن قدرت ألف ألف فغير كثير ، ولا تقول أنقص ، وإن خيّموا في الأرض
الصفحه ٥٢٩ : قوم أذني ـ أحيانا
٢٨٩
تركتموني ـ عصيانا
١٤٩
باسم الإله
الصفحه ٢٣٧ : بالسن
ـ وهي الحديدة التي تحرث بها الأرض ـ إذا قلبها على الحب بعد ما فتحت مرة ، وفي
القرآن : (وَأَثارُوا
الصفحه ٦٩ :
والخطابة على
المنابر ؛ لأنه كان كثيرا ما يصلّي بالسّلطان. فلمّا قدم علينا بتونس ، صحبته ،
واغتبطت
الصفحه ١٧١ : الله. حتى من المغرب إذا سمعت الرّكب يتوجّه منه فلا أدري
هل بلغكم شيء من ذلك أم لا. والأحوال كلّها على
الصفحه ٢١٨ : : ما يجتنى
من الشجر وغيره.
(٢) المهتصر : الممال
؛ يقال هصرت الغصن : إذا أملته إليك.
(٣) الطول