الصفحه ٥٢ : دخل خلدون
بن عثمان جدّنا إلى الأندلس ، نزل بقرمونة (٢) في رهط من قومه حضر موت ، ونشأ بيت بنيه بها ، ثم
الصفحه ٥٦ : عمر
بن يحيى بن محمد الهنتاتي ، أول التابعين لمهدي الموحدين من بين قومه ، والمختص
بصحابته ، ومن هنا
الصفحه ٦٤ : الروض الأنف مرات كثيرة. وإذن فتداول كتاب الأغاني بين العلماء ،
والحفظ من أشعاره ، كان متعارفا بين القوم
الصفحه ٨٦ :
أعرض عن عبد
المهيمن ، لما سخط غيبته عن قومه بالقصبة ، وجعل العلامة لأبي الفضل ابن الرئيس
عبد الله
الصفحه ٩٦ : بن تافراكين من المهههدية
، (١) فجاء ، وملك البلد ، وركب القوم الأسطول ، ونزلوا بمراسي تلمسان. وأوعز
الصفحه ٩٧ : زعماء قومه ، في الأخذ بدعوته.
فلمّا ملك السّلطان أبو سالم ، رعى له تلك الوسائل أجمع ، ورفعه على الناس
الصفحه ١١٩ :
من مبلغ قومي
ودونهم
قذف النوى (١) وتنوفة البعد(٢)
أنّى أنفت
الصفحه ١٤٤ : من قومه في حصارها ، فسار من تلمسان يجرّ الشوك
والمدر ، (٥) حتى خيّم بالرّشّة من ساحتها ، ومعه أحيا
الصفحه ١٧٦ : ، واستولى عليها ، وبلغ خبره إلى أبي حمّو وهو بالبطحاء ، فأجفل
من هنالك ، وخرج في قومه وشيعته من بني عامر
الصفحه ١٧٩ : راشد (٢) ؛ فرّ من معسكر الوزير ابن غازي أيام مقامه عليها فاستولى
على شلف ، وبلاد قومه. (٣) وبعث
الصفحه ١٩٨ : :
(...
وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى إِذِ اسْتَسْقاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ
الْحَجَرَ ، فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ
الصفحه ٢٠١ : ٧ / ٨ ـ ٩.
(٣) اشتجر القوم :
تشابكوا ، وتشاجروا بالرماح : تطاعنوا. والجلاد : الضرب بالسيف.
(٤) الحنايا : جمع
حنية
الصفحه ٢١٩ : الطريق :
جانبه ، وجنح القوم : ناحيتهم.
(١٠) التقية : الحفظ.
(١١) ليل دامس :
مظلم.
(١٢) جمع عارية
الصفحه ٢٢٣ : ) ينظر إلى المثل
: «عند الصباح يحمد القوم السّرى» ، الذي يضرب للرجل يحتمل المشقة رجاء الراحة.
انظر
الصفحه ٢٣٩ : .
(٦) استجنت : استترت.
(٧) الناشبة : قوم
يرمون بالنشاب ؛ وهي السهام.
(٨) الصنديد : السيد
الشجاع. والجمع