الصفحه ١١٨ : إلا
الرّشد مذ وضحت
بالمستعين معالم
الرّشد
نعم الخليفة في
هدى وتقى
الصفحه ١٩١ :
لم يدع بيتك
المنيع حماه
لسواه إلا إلى
بيت ربك
أول عذري
الصفحه ٢١٠ :
أقلام الملوان (١) ، يتقدم الكتيبة منه لواء ناصع ، أو أبيض مناصع (٢) ، لبس وقار المشيب ، في ريعان
الصفحه ٣١٠ : إلي بدأة من كلام أكمل الدين الأثيري (٤) رضي الله عن جميعهم. ولكن لم يصل إلا للبسملة ، وذكر أبو
حيان في
الصفحه ٣٥٣ :
يومهم ، ثم قتلوه (١) في محبسه عشاء. وانطلقت أيديهم على أهل البلد بمعرّات لم
يعهدوها من أول دولتهم
الصفحه ٣٧٥ : أبي حمّو من آل يغمراسن بن زيّان ، فبعث معهم هدية أخرى من الجياد
بمراكبها ، وكان يحوك الشّعر ، فامتدح
الصفحه ٣٩٣ : أمطار السماء ، وعشب الأرض ، وكان الظهور فيهم
لقبيلة الغزّ من شعوبهم ، وهم الخوز ، إلا أن استعمال العرب
الصفحه ٤١٢ :
وقلت : وبقيت لي
أخرى ، فقال : وما هي؟ فقلت : هؤلاء المخلّفون عن سلطان مصر. من القرّاء
والموقّعين
الصفحه ١٣٧ : إليه. وعمّيت عليه شأن ابن الخطيب إبقاء لمودته ،
فارتمض (١) لذلك ، وم يسعه إلا الإسعاف ، فودّع وزوّد
الصفحه ٢٣٠ : المبصرين
والمستبصرين عزّة دينه ، وتبرّأ الشيطان من خدينه ، (١٠) ونهب الكفّار وخذلوا ، وبكلّ مرصد جدّلوا
الصفحه ٢٤٢ : الرّدينيّ عن العمل ، وعادت السيوف من فوق المفارق
تيجانا ، بعد أن شقّت غدر السّوابغ خلجانا ، واتحدت جداول
الصفحه ٣٧٦ :
دمع أغيّض منه
خوف رقيبها
طورا ويغلبني
الأسى فيسيل
ويح المحبّ
الصفحه ١٣٥ : أقفرن
إلا هواتفا (١)
تردد في أطلالهن
الترنما
عرفت بها سيما
الهوى (٢) وتنكّرت
الصفحه ٤٠٧ :
فوقع في نفسي لأجل
الوجل الذي كنت فيه أن أفاوضه في شيء من ذلك يستريح إليه ، ويأنس به مني ، ففاتحته
الصفحه ٤٠٥ : المغرب؟
، فقلت هو في عرف خطابهم معناه الدّاخلي ، أي الأبعد ، لأن المغرب كلّه على ساحل
البحر الشّامي من