الصفحه ١٩ : ، وإلا فلا بغية لي فيه ،
فقال لا ، بل تسافر إلى عيالك وأهلك».
ويقابل ابن تاويت
هذا المفصل من رواية ابن
الصفحه ٣٢٢ : ٣٢ من سورة التوبة : (يُرِيدُونَ
أَنْ يُطْفِؤُا نُورَ اللهِ بِأَفْواهِهِمْ ، وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا
الصفحه ١٢ : ١٩٠٦ ، إلا أن عمل ابن تاويت كان من الدقّة العلميّة والإشراق الفكري
، بحيث أعاد بناء الكتاب بناء جديدا
الصفحه ١٧ :
القاهرة في أول ذي
القعدة من السّنة نفسها. وفي منتصف رمضان سنة ٧٨٩ غادر مرسى الطور ، على الجانب
الصفحه ١٧١ : قوّة إلا بالله.
والله يحفظكم ،
ويكون لكم ، ويتولّى أموركم ، والسلام عليكم ورحمة الله. من المحبّ
الصفحه ١٧٦ : إلا إجابته ، وخلع
عليّ ، وحملني ، وكتب إلى شيوخ الدّواودة بامتثال ما ألقيه إليهم من أوامره. وكتب
إلى
الصفحه ٢٢٤ :
ولم يكن إلا أن
نفلت الأنفال ، (١) ووسمت بالأوضاح الأغفال ، (٢) وتميّزت الهوادي والأكفال ، (٣) وكان
الصفحه ٢٦٦ : مقيم بها ، وأكملت المقدّمة منه على ذلك النحو الغريب
، الذي اهتديت إليه في تلك الخلوة ، فسالت فيها شآبيب
الصفحه ٢٨٣ :
منّي سوى مرس
أحمّ دريس (١)
أنحى الزمان
عليّ في الأدب الذي
دارسته بمجامع
الصفحه ١٦٥ : السّهل ؛ والله
المعين على مشغلة تقطع بها هذه البرهة القريبة البداءة من التّتمّة ، ولا حول ولا
قوة إلا
الصفحه ١٦٦ : تثبت إلا في الحلم ، وآية من آيات الله. وإنّ خبيئة هذا
الفتح في طيّ العصور السابقة ، إلى هذه المدّة
الصفحه ٢٨٦ : الخيال عن كلّ محسوس ، إلا القاهرة ، فإنّها أوسع من كل ما يتخيّل
فيها. فأعجب السّلطان والحاضرون بذلك
الصفحه ٣٩١ : بذلك لابن عمّه عليّ ، وامتنع الجماعة من
قبول ذلك ، وأبوا إلّا الاجتهاد في تعيينه ، فمضى على ذلك السّلف
الصفحه ١٤ : هذا العمل إلى النور إلا بعد وفاته.
ولعلّ من بين
أسباب سفر ابن تاويت إلى المشرق ، في ما يشبه الانخلاع
الصفحه ٣٨ : تختلف عن سابقتيها إلا فيما يفترق فيه النساخ من تصحيف لا يذهب بصفات النسخة
الجوهرية.
ولم أعتمد عليها
في