الصفحه ٢٤٤ :
الوادي يهول مدّا
، ويروع سيفه الصقيل حدّا ، فيسّره الله من بعد الإعواز ، وانطلقت على الفرصة بتلك
الصفحه ٧٨ :
بلدهما. وتوفي أبو
زيد منهما إثر ذلك ، وبقي أخوه أبو موسى متبوّئا ما شاء من ظلال تلك الكرامة
الصفحه ٣١٧ :
أدوائها وأوصابها
، (١) وأورث الأرض عباده الصّالحين من أيدي غصّابها ، بعد أن باهلت فارس بتاجها
الصفحه ٣٩٥ :
الأندلس وأمصارها
، وضاق النّطاق على العبيديّين بالقاهرة بملوك الغزّ يزاحمونهم فيها من الشام
الصفحه ٣١٨ :
الاستغفار
والسّبحان (١) معلنة بشعار الإيمان ، وازدان جوّها بالقصر والإيوان
فالإيوان ، ونظّم دستها
الصفحه ٣٢٩ : ، منفّقة بضائع علومه في الأقطار ، مفجّرة ينابيعها
كالبحار ، مطلعة كواكبها المنيرة في الآفاق أضوأ من النهار
الصفحه ٥٤٥ : الشرق
المطرب ، من أشعار
أهل المغرب
المعارف لابن
قتيبة
معالم الإيمان (في
معرفة أهل القيروان
الصفحه ٤٠٧ :
فوقع في نفسي لأجل
الوجل الذي كنت فيه أن أفاوضه في شيء من ذلك يستريح إليه ، ويأنس به مني ، ففاتحته
الصفحه ٤١٤ :
بنا مركب من مراكب
ابن عثمان سلطان بلاد الرّوم ، وصل فيه رسول كان سفر إليه عن سلطان مصر ، ورجع
الصفحه ٤٠٥ : المغرب؟
، فقلت هو في عرف خطابهم معناه الدّاخلي ، أي الأبعد ، لأن المغرب كلّه على ساحل
البحر الشّامي من
الصفحه ٣٤ :
في آخر كتاب العبر متصلا به ، كتبه ابن الفخار السابق الذكر وكانت عنايته به من
حيث إعجامه أكثر من
الصفحه ٨١ :
جملة أصحابه
وتابعه. قال : وكان يتلقّاه في كلّ بلد من (أصحابه و) أشياعه وخدمه من يأتيه
بالأزواد
الصفحه ٣١٩ :
الرّعايا في ظلّ
من أمنه ، وعدل من حكمه ، وقسم البأس والجود بين حربه وسلمه ، ثم أقام دولته
بالأمرا
الصفحه ١٩ :
بقوله : «فحدث بين
بعض الناس تشاجر في المسجد الجامع ، وأنكر البعض ما وقع من الاستنامة إلى القول (أي
الصفحه ٣١ :
بين سنتي ٧٨٤ و ٧٩١)
، وهذه النسخة هي التي سمّاها بكتاب «الظاهري» ، ثم بعث من مصر في سنة ثالثة