الصفحه ٢٧٥ :
تختال في السّمر
الطوال وترفل
ترميهم منها
بكلّ مدجّج
شاكي السلاح إذا
استعار
الصفحه ٢٧٧ :
وكأنّما رفع
الحجاب لناظر
فرأى الحقيقة في
الذي يتخيّل
ومنها في
الصفحه ٣٤٣ : القبتوري
، وجماعة من مشيخة أهل سبتة ؛ ويتّصل سنده فيه بالقاضي عياض ، وأبي العبّاس العزفي
صاحب كتاب «الدّر
الصفحه ٣٤٦ :
سلطانه داخل باب
النصر (١) من أعظم المصانع وأحفلها ، وأوفرها ريعا ، وأكثرها أوقافا وعيّن مشيختها
الصفحه ٣٥٩ :
أنّه داخله شيطان
من شياطين الجند ، يعرف بقرط (١) في قتل السّلطان يوم ركوبه إلى الميدان قبل ملكه
الصفحه ٣٦٢ :
الظاهر ، أغذّ
السّير إلى مصر ، وتلقّاه الناس فرحين مسرورين بعوده وجبره ، ودخل منتصف صفر من سنة
الصفحه ٤١٠ :
إنما هو الاجتهاد ، يعنون أن المسلمين يجتهدون في اختيار رجل من أهل الحق والفقه
والعدل ، يفوّضون إليه
الصفحه ٢٨ :
الخروج من المرسى
والتوجه إلى مصر
* مرسى الإسكندرية
يوم الفطر
* القاهرة أول ذي
القعدة ٧٨٤ ه
الصفحه ٢٩ : ، وكانت معرفته عن
طريق حديثه عن نفسه من أهم ألوان هذه المعرفة وأوكدها ؛ ومن هنا قرأت هذا الكتاب
طلبا
الصفحه ٥٨ : لصاحب مراكش (١) من بني عبد المؤمن ، ومرّة للأمير أبي زكرياء صاحب
إفريقية. ونزل غرناطة ، واتخذها دارا
الصفحه ٦٦ :
الطائي (١) قبل اختلاطه ـ إلى غير هؤلاء من مشيخة تونس ، وكلّهم سمعت
عليه ، وكتب لي ، وأجازني ؛ ثم
الصفحه ٧٢ :
وهامت على عبد
المهيمن تونس
وقد ظفرت منه
بوصل وقربان
وما علقت
الصفحه ٨٤ :
بتلمسان ، وأحلّه
محلّ التّكرمة ، ونظمه في طبقة أشياخه من العلماء. وكان يقرأ عليه ، ويأخذ عنه ،
إلى
الصفحه ٨٥ : المهيمن من سبتة ،
واستكتبه ، سنة اثنتي عشرة ؛ ثم خالف على أبيه سنة أربع عشرة ، وامتنع بالبلد
الجديد ، وخرج
الصفحه ٩٧ : أبي
الحجّاج ، فلحق هو بإشبيلية ، من دار الحرب ، ونزل على بطره ، (٢) ملكهم يومئذ ، فهيّأ له السّفين