الصفحه ٢١١ : أعصر بن سعد بن قيس بن عيلان. وهو مما سمى من جياد الفحول ، والإناث
المنجبات. تاج (وجه) ، مخصص ٦ / ١٩٥
الصفحه ٢١٢ : ، من جياد الفحول. تاج (كتم) ، ابن الكلبي ص ٢٢.
(٢) أعوج (بلا لام) :
فرس لبني هلال ؛ تنسب إلي
الصفحه ٢٢٦ :
الإسلام ثائره ،
والنعائم راعدة (١) فرائص (٢) الجسد ، من خوف الأسد ، (٣) والقوس (٤) يرسل سهم
الصفحه ٢٥٧ :
بكر بن غازي ،
وبين السّلطان ابن الأحمر ، منافرة بسبب ابن الخطيب ، (١) وما دعا إليه ابن الأحمر من
الصفحه ٢٨١ :
هجر المنى فيها
ولذّات المنى
في لذّة التهجير
والتغليس (١)
حاط
الصفحه ٢٨٨ : الأولياء ، وهداة خلق الله في
أرضه ، لا سيّما من رزقه الله الدراية فيما علمه من ذلك ، وهداه للدخول إليه من
الصفحه ٣٠٧ :
وأسلة (١) اليراع تخضب مفارق الطّروس بنجيع الحبر المراق ، وغيرك من
تركض في مخاطبته جياد اليراع ، في
الصفحه ٣٣٢ : ء مهملة مكسورة ،
وسين مهملة ساكنة ، (٢) ابن عمرو بن الحرث ، وهو ذو أصبح. وذو أصبح بطن من حمير ،
وهم إخوة
الصفحه ٣٤٠ :
__________________
(١) أبو عبد الله
محمد بن عبد الحق بن أحمد بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الحق الخزرجي القرطبي. سمع
من ابن
الصفحه ٣٦٥ :
كل ما شاءت
العلا أن تنيله
ورفعتم من قدر
قبل أن يش
كو إليكم عياءه
وخموله
الصفحه ٣٨٨ : ، (٤) وكرمان ، (٥) والسّند ، (٦) ودخل الماء أيضا ، من جهة الغرب في خليج متضايق في الإقليم
الرّابع ، ويسمّى بحر
الصفحه ٤١٧ :
للحق ، ولا يعطي
النّصفة من نفسه ، فسعوا عند السّلطان في ولاية شخص من المالكية يعرف بجمال الدين
الصفحه ١٥ : إلى غير رجعه.
وإن كان ابن خلدون
قد صرف السنوات الأخيرة من عمره في القاهرة متقلبا في المناصب الفقهية
الصفحه ٢٢ :
الثقافة العربية
بما جمعه وحققه من نصوص جغرافية عربية وأخرى تنتمي إلى أدب الرحلة.
وحول النصّ
الصفحه ٥٠ :
فيكونون زهاء
العشرين ؛ ثلاثة لكل مائة ، كما تقدم في أول الكتاب الأول (١).
ونسبنا حضر موت ،
من