الصفحه ١٥٩ :
وكان تقدّم منه
قبل هذه الرسالة كتاب آخر إليّ ، بعث به إلى تلمسان ، فتأخّر وصوله ، حتى بعث به
الأخ
الصفحه ٢٠١ : الجلاد ، (٣) فآثرته بالطارف من سحرها والتلاد ، أو عثر بالمعلّقة ،
وتيك القديمة المطلّقة ، بدفينة دار ، أو
الصفحه ٢٠٧ : . (٥)
وأشقر ، أبى الخلق
، والوجه الطلق أن يحقر ، كأنما صيغ من العسجد ، وطرف بالدّر وأنعل بالزبرجد ،
ووسم في
الصفحه ٢٠٨ : ـ ببيان المبهم ، وفتنت العيون من ذهب جسمه ، ولجين
نجمه ، بالدّينار والدّرهم ، فإن انقضّ فرجم ، أو ريح لها
الصفحه ٢٠٩ :
وأشهب تغشّى من
لونه مفاضة ، وتسربل منه لامة فضفاضة ، قد احتفل زينه ، لمّا رقم بالنّبال لجينه ،
فهو
الصفحه ٢٢٥ :
وعند الوزان بغيرها
من أمّات (١) البلدان ، رجحت ، غاب الأسود ، وجحر الحيّات السّود ،
ومنصّب
الصفحه ٢٣١ :
الوجود الثاني ، (١) وتخارق السيف فجاء بغير المعتاد ، ونهلت القنا الرّدينية
من الدماء ، حتى كادت
الصفحه ٢٣٢ :
وأوفاق ، (١) التّوفيق ، الناشئة من خطوط الطريق ، موافقة ، وأسواق
العزّ بالله نافقه ، وحملاء الرّفق
الصفحه ٢٤٠ : البحر ، وحلّى بلجينه ،
ولآلئ زينه ، منها النّحر ، حرب لم تنسج الأزمان على منوالها ، (٤) ولا أتت الأيام
الصفحه ٢٦٠ : ءهم ونزمار مفلتا من حبالة الوزير أبي بكر ، وحرّضهم على ما
هم فيه ، ثم بلّغهم خبر السّلطان أحمد بن أبي
الصفحه ٢٦٧ : بمخيمه ، وفي عسكره فحضرت عنده ، وقسم لي من برّه ، وكرامته فوق الرضى ،
وأذن لي في الدخول إلى قسنطينة
الصفحه ٢٦٨ :
بتوزر ، (١) وجعل نفطة ، (٢) ونفزاوة (٣) من أعماله ، وأنزل ابنه أبا بكر بقفصة ، (٤) وعاد إلى تونس
الصفحه ٢٩٢ :
الحكمين ، (١) معرضا عن الشّفاعات والوسائل من الجانبين ، جانحا إلى
التّثبت في سماع البيّنات
الصفحه ٣٠٥ :
ثناء يقول المسك
إن ضاع عرفه
أيا لك من ندّ
أما لك من ندّ
الصفحه ٣٠٩ : المزية على أوليائه وأنصاره انتهى.
وبعده فصل آخر
يطلب فيه كتبا من مصر يقول فيه :
والمرغوب من سيّدي
أن