الصفحه ٢٤٠ : البحر ، وحلّى بلجينه ،
ولآلئ زينه ، منها النّحر ، حرب لم تنسج الأزمان على منوالها ، (٤) ولا أتت الأيام
الصفحه ٢٤٥ : الحميد مبادر ، (٢) ووجود نوع الرماح ، من بعد ذلك الكفاح نادر ، والقاسم
يرتّب بين يديه من السّبي النّوادر
الصفحه ٢٦٠ : ءهم ونزمار مفلتا من حبالة الوزير أبي بكر ، وحرّضهم على ما
هم فيه ، ثم بلّغهم خبر السّلطان أحمد بن أبي
الصفحه ٢٦٧ : بمخيمه ، وفي عسكره فحضرت عنده ، وقسم لي من برّه ، وكرامته فوق الرضى ،
وأذن لي في الدخول إلى قسنطينة
الصفحه ٢٦٨ :
بتوزر ، (١) وجعل نفطة ، (٢) ونفزاوة (٣) من أعماله ، وأنزل ابنه أبا بكر بقفصة ، (٤) وعاد إلى تونس
الصفحه ٢٩٢ :
الحكمين ، (١) معرضا عن الشّفاعات والوسائل من الجانبين ، جانحا إلى
التّثبت في سماع البيّنات
الصفحه ٣٠٥ :
ثناء يقول المسك
إن ضاع عرفه
أيا لك من ندّ
أما لك من ندّ
الصفحه ٣٠٩ : المزية على أوليائه وأنصاره انتهى.
وبعده فصل آخر
يطلب فيه كتبا من مصر يقول فيه :
والمرغوب من سيّدي
أن
الصفحه ٣١٤ : ، وأظفر يمناكم بنوائب مناكم.
أعتذر لكم عن
الكتاب المدرج هذا طيّه بغير خطي ، فإنّي في الوقت بحال مرض من
الصفحه ٣٢٤ : المسلمين أبو سعيد. صدّق الله فيما يقتفي
من الله ظنونه ، وجعل النصر ظهيره ، كما جعل السعد قرينه ، والعزّ
الصفحه ٣٣١ :
يجمح بي مركب
الغرور ، أو يلج شيطان الدّعوى والزّور ، في شيء من الأمور. والله تعالى ينفع
مولانا
الصفحه ٣٣٦ : في الأرض كتاب بعد كتاب الله أنفع ، وفي رواية أصحّ ،
وفي رواية أكثر صوابا ، من «موطّأ» مالك. (٢) وقال
الصفحه ٣٤٨ :
القلاع والحصون من
أيدي الفرنج الذين ملكوها بالسواحل ، وكان قليل العصابة ، إنّما كان عشيره من
الكرد
الصفحه ٣٥٤ : ء
المماليك اليلبغاوية من حيث سقطوا ، يريد بذلك اجتماعهم عصبة له على هواه ، ويغري
السّلطان بها شفاها ورسالة
الصفحه ٣٥٦ : باستدعاء طشتمر ، وبعثوا
إليه ، وانتظروا. فلمّا جاءه الخبر بذلك ظنّها منية نفسه ، وسار إلى مصر ، فدفعوا