الصفحه ١١٠ : ،
الوزير الحسن بن عمر إلى إطلاق جماعة من المعتقلين ، كنت فيهم ، فخلع عليّ ،
وحملني ، (١) وأعادني إلى ما كنت
الصفحه ١٢٨ :
وبين ملوك العدوة ، بهديّة فاخرة ، من ثياب الحرير ، والجياد المقربات (١) بمراكب الذهب الثقيلة ، فلقيت
الصفحه ١٣٢ :
أرتاد منها
مليّا لا يماطلني
وعدا وأرجو
كريما لا يعنّيني
وهاك
الصفحه ١٤٧ : ، فوصل إليه الأخ ، فاستكفى به في ذلك ، ودفعه إليه.
ووصلني مع هذه
الكتب السّلطانيّة كتاب رسالة من الوزير
الصفحه ١٥١ :
نسب كأنّ عليه
من شمس الضّحى
نورا ومن فلق
الصّباح عمودا
ومن حلّ
الصفحه ١٥٤ :
فراع ، وواصل
الإسراع ، فكأنّما هو تمساح النّيل ضايق الأحباب في البرهة ، واختطف لهم من الشّط
نزهة
الصفحه ١٥٩ :
وكان تقدّم منه
قبل هذه الرسالة كتاب آخر إليّ ، بعث به إلى تلمسان ، فتأخّر وصوله ، حتى بعث به
الأخ
الصفحه ١٩٩ : من انتكاث الجدود (٢) وانتكاسها ، (٣) وليّ الآمال ومكاسها ، (٤) وخلافتكم هي المثابة التي يزهى الوجود
الصفحه ٢٠١ : الجلاد ، (٣) فآثرته بالطارف من سحرها والتلاد ، أو عثر بالمعلّقة ،
وتيك القديمة المطلّقة ، بدفينة دار ، أو
الصفحه ٢٠٧ : . (٥)
وأشقر ، أبى الخلق
، والوجه الطلق أن يحقر ، كأنما صيغ من العسجد ، وطرف بالدّر وأنعل بالزبرجد ،
ووسم في
الصفحه ٢٠٨ : ـ ببيان المبهم ، وفتنت العيون من ذهب جسمه ، ولجين
نجمه ، بالدّينار والدّرهم ، فإن انقضّ فرجم ، أو ريح لها
الصفحه ٢٠٩ :
وأشهب تغشّى من
لونه مفاضة ، وتسربل منه لامة فضفاضة ، قد احتفل زينه ، لمّا رقم بالنّبال لجينه ،
فهو
الصفحه ٢٢٥ :
وعند الوزان بغيرها
من أمّات (١) البلدان ، رجحت ، غاب الأسود ، وجحر الحيّات السّود ،
ومنصّب
الصفحه ٢٣١ :
الوجود الثاني ، (١) وتخارق السيف فجاء بغير المعتاد ، ونهلت القنا الرّدينية
من الدماء ، حتى كادت
الصفحه ٢٣٢ :
وأوفاق ، (١) التّوفيق ، الناشئة من خطوط الطريق ، موافقة ، وأسواق
العزّ بالله نافقه ، وحملاء الرّفق