الصفحه ١٩٨ : البلاد وانتهاسها (٤) وهبوب رياح رياحها وتمرد مرداسها. (٥)
فإنا كتبناه إليكم
ـ كتب الله لكم من كتائب
الصفحه ٢٢٣ :
وأخذها الدّمار ،
ومحقت من مصانعها البيض الأهلّة وخسفت الأقمار ، وشفيت (١) من دماء أهلها الضلوع
الصفحه ٢٤٤ :
الوادي يهول مدّا
، ويروع سيفه الصقيل حدّا ، فيسّره الله من بعد الإعواز ، وانطلقت على الفرصة بتلك
الصفحه ٢٥٥ : اليناطي من قوّاد السّلطان وموالي بيته
، فارتحلت معه إلى أحياء العطّاف ، ونزلنا على أولاد يعقوب ابن موسى من
الصفحه ٢٦٢ :
من الفقهاء
والكتّاب ، والجند ، وأذن للنّاس جميعا في مباكرة أبواب السّلطانين من غير نكير في
ذلك
الصفحه ٢٦٤ :
بملابسته ، ومنعوا أهلي من اللّحاق بي ، وخاطبوا السّلطان ابن الأحمر في أن يرجعني
إليهم ، فأبى من ذلك
الصفحه ٢٧٦ :
عذب الزمان لها
ولذّ مذاقه
من بعد ما قد
مرّ منه الحنظل
فضوى
الصفحه ٢٨٥ : ،
فرأيت حضرة الدنيا ، وبستان العالم ، ومحشر الأمم ، ومدرج الذّرّ (١) من البشر ، وإيوان الإسلام ، وكرسي
الصفحه ٢٩٣ : وأحقدهم ، ثم التفتّ إلى الفتيا بالمذهب ، وكان الحكّام
منهم على جانب من الخبرة ، لكثرة معارضتهم ، وتلقينهم
الصفحه ٣٠٦ :
رسله وأنبياءه ، وحيّت به ملائكته في جواره أولياءه فأقول :
سلام عليكم يرسل
من رحمات الله غماما ، ويفتق
الصفحه ٣٢٥ :
السّحب ومناولة
الشّهب مارنه (١) العزيز وأنفه ، وازدهى بلبوس السّعادة والقبول من الله
عطفه ، إن
الصفحه ٣٣٩ :
حدثني به جماعة من
شيوخنا رحمة الله عليهم. منهم إمام المالكية ، قاضي الجماعة بتونس ، وشيخ الفتيا
الصفحه ٣٨٧ : السويس ، وفي شرقيه بلاد الصّعيد إلى عيذاب ، (٥) وبلاد البجاة ، (٦) وخرج من هذا البحر الهندي من وسطه خليج
الصفحه ٤٠٤ : فجلست حيث انتهيت. ثم استدعى من بطانته الفقيه عبد الجبّار بن النعمان من
فقهاء الحنفية بخوارزم
الصفحه ٤١٩ :
ملحق
ابن خلدون والجغرافيا في المغرب
في القرنين ١٥ و ١٦
أغناطيوس كراتشكوفسكي
لعلّ من