الصفحه ١٦٧ :
شكوى الغريب ، من
السوق المزعج ، والحيرة التي تكاد تذهب بالنفس أسفا ، للتجافي عن مهاد الأمن
الصفحه ١٨٥ : الله له ـ في شأن الولد والمخلف ، تشوّف الصّديق لكم
، الضّنين (٥) على الأيام بقلامة الظّفر من ذات يدكم
الصفحه ٢٠٣ :
مناصحة بني صنهاج
، (١) وفضح بتخليد أمداحهم كلّ هاج.
وأعجب به ، وقد
عزّز منه مثنى البيان بثالث
الصفحه ٢٣٩ : الخير. (٤) ولما وقفنا بظاهرها المبهت المعجب ، واصطففنا بخارجها
المنبت المنجب ، والقلوب تلتمس الإعانة من
الصفحه ٢٥٤ : عطائهم من السّلطان مفترض عليه في
جباية الزّاب ، (٢) وهم يرجعون إليه في الكثير من أمورهم ، فلم أشعر إلا
الصفحه ٢٦١ : بكر ، وخرج إليه من البلد
الجديد ، وخلع سلطانه الصبيّ المنصوب ، ودخل السّلطان أبو العبّاس إلى دار الملك
الصفحه ٢٧٨ :
فلها الفخار إذا
منحت قبولها
وأنا على ذاك
البليغ المقول
ومنها في
الصفحه ٢٨٠ :
فكأنّهم بثّوا
حياة في الورى
نشرت لها الآمال
من مرموس (١)
قرّت
الصفحه ٢٩٥ : ، فخلّصت تلك الحكومة من الباطل خلوص
الإبريز ، وتبيّن أمره للسّلطان ، وأمضيت فيها حكم الله إرغاما لهم
الصفحه ٣٢٧ :
في ميزانه.
ثم أختار لها من
أئمة المذاهب الأربعة أعيانا ، ومن شيوخ الحقائق الصّوفية فرسانا
الصفحه ٣٣٣ : ، وأقام مفتيا بالمدينة ستين سنة. وأخذ
عنه الجمّ الغفير من العلماء الأعلام ، وارتحل إليه من الأمصار من لّا
الصفحه ٣٤٥ :
ولاية خانقاه
بيبرس ، (١) والعزل منها
لما رجعت من قضاء
الفرض سنة تسعين ، ومضيت على حالي من
الصفحه ٣٥٠ :
معه مماليك يدلّون
بمكانهم منه ، ولهم به اختصاص ، ومنه مكان ؛ وكان رؤساء الترك يومئذ القائمون
الصفحه ٣٥١ :
زحف إلى الشام ،
فملك مدنه وحواضره من أيدي بني أيّوب ، إلى أن استوعبها. وجاء الخبر بأن بركة
الصفحه ٣٥٥ : زرافات ووحدانا ، فوجدوا أصحابه نياما هنالك ، وقد تسلّل من بينهم هو ويلبغا
الناصري (١) من أكابر اليلبغاوية