الصفحه ٣١٦ : سؤالها ، ووفّق من هداه للشّكر على منالها ، وجعل جزاء المحسنين في
محبّته ، ففازوا بعظيم نوالها ؛ وعلّم
الصفحه ٣٢٦ :
قدرتهم بالامتناع
، فكأنّ العبقريّ ، (١) يفري الفريّ ، (٢) أو العفاريت ، (٣) قدمت من أماريت
الصفحه ٣٣٠ :
لواء المعالي
والمفاخر ، ربّ التّيجان والأسرّة والمنابر ، والمجلّي في ميدان السّابقين من
الملوك
الصفحه ٣٨٢ :
شغّبوا من قبل في
شأني ، من أمراء دولته ، وكبار حاشيته ، حتى انقرضوا. واتفقت وفاة قاضي المالكية
إذ
الصفحه ١٨ : المدينة العظيمة تحت سيوف التّتار هي واحدة من الوقائع الأكثر شؤما في
تاريخها ، لما شهدته خلال ذلك من فظائع
الصفحه ٣٧ :
٢ ـ فإذا ما صح
الفرض الذي قدمته ، وهو أن أصل «أحمد الثالث» عقيم لم يعقب ، كانت نسخة الرباط
فرعا من
الصفحه ٥٩ : يحيى ، وجاء أخوه الأمير أبو إسحق من الأندلس ، بعد أن كان
فرّ أمام أخيه المستنصر. فخلع يحيى ، واستقلّ هو
الصفحه ٦٠ :
إيثار الفازازي
عليه ، بما كان أعلى رتبة منه ببلده إشبيلية ، ولحق بالمولى أبي زكرياء الأوسط
بتلمسان
الصفحه ٦٤ : ، فحفظت كتاب الأشعار
الستّة ، والحماسة للأعلم ، (١) وشعر حبيب ، (٢) وطائفة من شعر المتنبي ، (٣) ومن أشعار
الصفحه ٦٧ :
الكبير بين
القراءات السبع ، من طريق أبي عمرو الداني ، (١) وابن شريح ، (٢) في ختمة لم أكملها
الصفحه ٨٠ : تلمسان في لمة من الجند ، فلمّا
ملكها يوسف بن يعقوب ، اعتقل من وجد بها من شيع ابن زيّان ، واعتقل إبراهيم
الصفحه ٨٦ : بن أبي مدين ، (١) وقد كانت مقصورة من قبل على هذا البيت ، وأقام عبد المهيمن
عطلا من العمل مدة أشهر. ثم
الصفحه ٨٧ :
السّلطان من
القيروان ، فرعى له حقّ خدمته ، تأنيسا ، وقربا ، وكثرة اتعمال ، إلى أن ارتحل من
تونس في
الصفحه ١٥٨ :
استضفت وملكت ، ولا بعدت ولا هلكت ، وكان لك آية سلكت ؛ ووسمك من السعادة بأوضح
السمات ، وأتاح لقاءك من قبل
الصفحه ١٦٤ :
كتاب : «تاريخ
غرناطة» ، (١) وغيره من تآليفي. وتعرّف تحبيسه بخانقاه سعيد السعداء (٢) من مصر