الصفحه ٣٧٢ :
والأواني المتّخذة
من النحاس والفخّار المخصوص كلّ مصر من المغرب بأصناف من صنائعها ، متشابهة
الأشكال
الصفحه ٣٨٥ :
بناء بسماطين من العمد الصّخور ، منجّدة مصطفّة ، مرقوما على رؤوسها صور ملوك
القياصرة ، وتواريخ دولهم
الصفحه ٤٢١ : ، وأغلب الظنّ أنّ قصّة مقابلته لتيمور وحديثه معه ، تلك
القصّة التي يرويها بين عدد من المؤرّخين ابن عربشاه
الصفحه ٤١ :
ب «ويس» (٩٦٩ ـ ١٠٦٧
ه) متوليا لخطة القضاء برشيد وغيرها في مصر ، وزار القاهرة فاشترى من مخطوطاتها
الصفحه ٦٣ :
الأستاذ أبي
العباس البطرني وغيره من شيوخه ؛ وعرضت عليه كتاب التّقصّي لأحاديث الموطأ لابن
عبد البر
الصفحه ٧٦ :
برشك ، واتهمه
المتغلّب يومئذ على البلد زيرم (١) بن حماد ، بأن عنده وديعة من المال لبعض أعدائه
الصفحه ٩٩ : العلامة عن سلطانه أبي إسحق. وقد نهض إليهم من قسنطينة صاحبها الأمير
أبو زيد ، حافد السّلطان أبي يحيى في
الصفحه ١٠٢ :
معهم ، فنالني من كرامته وإحسانه ما لم أحتسبه ، إذ كنت شابا لم يطرّ شاربي. ثم
انصرفت مع الوفود ، ورجع
الصفحه ١٠٥ : ، محمد بن أحمد الشريف الحسني ، (١) ويعرف بالعلويّ ، نسبة إلى قرية من أعمال تلمسان ، تسمى
العلوين ؛ وكان
الصفحه ١١٤ :
تتجاذب النفحات
فضل ردائه
في ملتقاها من
صبا وجنوب
إن هام من
الصفحه ١٢٤ : ، وأقام عنده ، حصلت
لي معه سابقة وصلة ووسيلة خدمة ، من جهة وزيره أبي عبد الله بن الخطيب ، (٢) وما كان بيني
الصفحه ١٣٩ :
الرحلة من الأندلس
إلى بجاية ، وولاية الحجابة بها
على الاستبداد
كانت بجاية ثغرا
لإفريقية في
الصفحه ١٨١ :
الهواجس ، (١) فأنا أحاشيكم من استشعار نبوة ، (٢) أو إحقاق ظن (٣) ؛ ولو تعلّق بقلب ساق حرّ ذرء وذر
الصفحه ٢٢٧ :
والجوزاء (١) عابرة نهر المجرة ، (٢) والزهرة (٣) تغار من الشّعرى العبور (٤) بالضّرّة ، وعطارد
الصفحه ٢٦٩ : ،
فأكملت منه أخبار البربر ، وزناته. وكتبت من أخبار الدّولتين وما قبل الإسلام ما
وصل إليّ منها ، وأكملت منه