الصفحه ٢٤ :
لمشروعه ولدأبه
وإخلاصه العلمي ، لا سيما من خصّهم بالشّكر في مقدّمته ، وهم طه حسين وأحمد أمين
الصفحه ٣٧ :
٢ ـ فإذا ما صح
الفرض الذي قدمته ، وهو أن أصل «أحمد الثالث» عقيم لم يعقب ، كانت نسخة الرباط
فرعا من
الصفحه ٥٩ : يحيى ، وجاء أخوه الأمير أبو إسحق من الأندلس ، بعد أن كان
فرّ أمام أخيه المستنصر. فخلع يحيى ، واستقلّ هو
الصفحه ٦٠ :
إيثار الفازازي
عليه ، بما كان أعلى رتبة منه ببلده إشبيلية ، ولحق بالمولى أبي زكرياء الأوسط
بتلمسان
الصفحه ٦٤ : ، فحفظت كتاب الأشعار
الستّة ، والحماسة للأعلم ، (١) وشعر حبيب ، (٢) وطائفة من شعر المتنبي ، (٣) ومن أشعار
الصفحه ٦٧ :
الكبير بين
القراءات السبع ، من طريق أبي عمرو الداني ، (١) وابن شريح ، (٢) في ختمة لم أكملها
الصفحه ٨٠ : تلمسان في لمة من الجند ، فلمّا
ملكها يوسف بن يعقوب ، اعتقل من وجد بها من شيع ابن زيّان ، واعتقل إبراهيم
الصفحه ٨٦ : بن أبي مدين ، (١) وقد كانت مقصورة من قبل على هذا البيت ، وأقام عبد المهيمن
عطلا من العمل مدة أشهر. ثم
الصفحه ٨٧ :
السّلطان من
القيروان ، فرعى له حقّ خدمته ، تأنيسا ، وقربا ، وكثرة اتعمال ، إلى أن ارتحل من
تونس في
الصفحه ١٣٠ : (١)
أعندكم أنني مما
مرّ ذكركم
إلا انثنيت كأنّ
الرّاح تثنيني
أصبو إلى البرق
من
الصفحه ١٥٨ :
استضفت وملكت ، ولا بعدت ولا هلكت ، وكان لك آية سلكت ؛ ووسمك من السعادة بأوضح
السمات ، وأتاح لقاءك من قبل
الصفحه ١٦٤ :
كتاب : «تاريخ
غرناطة» ، (١) وغيره من تآليفي. وتعرّف تحبيسه بخانقاه سعيد السعداء (٢) من مصر
الصفحه ١٧٤ :
حزنا وكانت
بالسّرور فصاحا
وهي طويلة ، ولم
يبق في حفظي منها إلا هذا.
وبينما نحن في ذلك
، بلغ
الصفحه ١٨٢ :
سواه ، خصوصا
جهتكم ، لقديم ما بين الدولتين من الاتحاد والمظاهرة واتصال اليد ، مع أن الرّسول
تردّد
الصفحه ١٩٨ : البلاد وانتهاسها (٤) وهبوب رياح رياحها وتمرد مرداسها. (٥)
فإنا كتبناه إليكم
ـ كتب الله لكم من كتائب